responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 364
691 - [454 - عن عائشة:
أنَّ أَسماءَ سألت النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - عن أُم لها مشركة، قالت: جاءتني راغبة راهبة؛ أَصِلُها؟ قال:
"نعم"].
صحيح لغيره - "صحيح أَبي داود" (1468): ق - عن أسماء بنت أَبي بكر نفسها، وهو الصحيح [1].

21 - باب فيمن وقف شيئًا ولم يسم مصرفه
692 - 834 - عن أَنس، قال:
لما نزلت هذه الآية {لن تنالوا البرَّ حتّى تنفقوا ممّا تحبّون}؛ قال أبو طلحة: يا رسول الله! إنَّ الله يسألنا من أموالنا؛ فإني أشهدك أني قد جعلت أرضي وقفًا، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
"اجعلها في قرابتك".
فقسمها بين حسان بن ثابت وأُبيِّ بن كعب.
صحيح - "صحيح أَبي داود" (1482): ق أَتم منه، وفيه تسميةُ الأَرضِ (بَيرُحاء)، فليسَ على شرطِ "الزوائد".

22 - باب فيمن تصدق بالطيب وغيره
693 - 836 - عن أَبي هريرة، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
"من جمع مالًا حَرامًا، ثمَّ تصدّقَ به؛ لم يكن له فيه أَجرٌ، وكان إصره عليه".

[1] وقد غفل عن الفرق بين حديث عائشة وحديث أَسماء: المعلقُ على "الإحسان"؛ فعزا حديث عائشة للبخاري أيضًا! ولا أصلَ له عنده، انظر تعليقه (2/ 198، 199)، وتعليقي عليه في (1/ 339).
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 364
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست