responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 320
"أسأل الله العظيم ربَّ العرش العظيم أَن يشفيك"؛ فإنْ كانَ في أَجلِه تأخير عوفي من وجعه ذلك.
صحيح - "صحيح أَبي داود" (2719)، "المشكاة" (1553).

592 - 715 - عن عبد الله بن عمرو:
أنَّ رسولَ اللهِ كانَ إذا جاء الرَّجلَ يعوده قال:
"اللهمَّ! اشفِ عبدَك؛ ينكأْ لك عدوًا، أَو يمشي لك إلى صلاة".
(قلت): وفي "الرقى" في (الطب) أَحاديث في الدعاء للمريض [21 - كتاب /8 - باب].
حسن - "الصحيحة" (1304)، "المشكاة" (1556).

593 - [239 - عن أَبي هريرة، أَنَّ رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قال:
"ثلاث كلهنَّ على المسلم: عيادة المريض، وشهود الجنازة، وتشميت العاطس إِذا حمد الله"].
صحيح لغيره - "الصحيحة" (1800)، وهو في "مسلم" من طريق آخر بلفظ أَتمّ - الصحيحة (1832).

8 - باب حسن الظن بالله تعالى
594 - 716 - 718 - عن حيان [1] أَبي النضر، قال:
خرجت عائدًا ليزيد بن الأَسود، فلقيت واثلة بن الأَسقع وهو يريد عيادته، فدخلنا عليه، فلما رأى واثلة؛ بسط يده وجعل يشير إليه، فأقبلَ واثلة حتّى جلسَ، فأخذَ يزيد بكَفَّيْ واثلة فجعلهما على وجهه، فقال له

[1] الأصل: (حبان) بالموحدة التحتية! خطأ، والزيادة الآتية في آخر الحديث هي الرواية الأخرى ذات الرقم (717).
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 320
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست