responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 301
حسن - "الكلم الطيب" (113/ 70/ التحقيق الثاني)، "التعليق الرغيب" (2/ 276).

135 - باب ما يستفتح به إذا قامَ من الليل
539 - 649 - عن عاصم بن حميد:
أنّه سأَل عائشة زوج النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - قال: قلت: ما كانَ رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يستفتح به إِذا قامَ من الليل؟ قالت: لقد سألتني عن شيءٍ ما سألني عنه أحدٌ قبلك:
كانَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يستفتح إِذا قامَ من الليل يصلي؛ يبدأ فيكبر عشرًا، ويسبح عشرًا، ويحمد عشرًا، ويهلل عشرًا، ويستغفر عشرًا، وقال: "اللهمَّ! اغفر لي واهدني وارزقني" عشرًا، ويتعوّذ بالله من ضيق يوم القيامة عشرًا.
صحيح - "صفة الصلاة"، "صحيح أَبي داود" (742).

136 - باب البداءة بركعتين خفيفتين
[ليس تحته حديث على شرط الكتاب]

137 - باب القصد في العبادة
540 - 651 - عن جابر، قال:
مرَّ رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم - على رجل قائمٍ يصلي على صخرة، فأتى ناحية مكة، فمكثَ مَلِيًّا، ثمَّ أقبلَ فوجد الرَّجل على حاله يصلي، فجمع يديه ثمَّ قال:

= واحد، تضاربت أراؤهم في الراوي الواحد! وهذا هو الأرجح عندي، لأن بعض التخريجات نقطع أنها ليست من المحقق، وهذا ما نرجو مخلصين أن لا يتكرر في مشروع المؤسسة الجديد: طبع "مسند الإمام أحمد"، ولا سيما وقد طبع على الوجه الأول أنه شارك في التحقيق جماعة! وقد سُمُّوا!
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 301
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست