responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 265
وفيه النفخة، وفيه الصعقة، فأكثروا عليَّ من الصلاة فيه، فإِنَّ صلاتكم معروضة عليَّ".
قالوا: وكيف تعرض صلاتنا عليك وقد أرَمت (أي: بليت)، فقال:
"إنَّ الله جلّ وعلا حرّم على الأَرض أَن تأْكل أَجسامنا".
صحيح - "المشكاة" (1361)، "الصحيحة" (1527)، "صحيح الترغيب" (698).

459 - 551 - عن أبي هريرة، أَن رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قال:
"لا تطلع الشمسُ ولا تغرُب على يوم أفضلَ من يوم الجمعة، وما من دابّة إلّا وهي تفزع يومَ الجمعة؛ إلّا هذين الثقلين: الجنَّ والانسَ".
(قلت): في "الصحيح" بعضه بنحوه، وباختصار قوله: "وما من دابّة ... " إِلى آخره.
صحيح - "التعليق الرغيب" (1/ 249). وهو قطعة من حديثه الطويل الآتي في (9 - كتاب/ 30 - باب).

94 - باب فيما يقرأ في المغرب والعشاء ليلة الجمعة
[ليس تحته حديث على شرط الكتاب]

95 - باب فيمن ترك الجمعة
460 - 553 و 554 - عن أبي الجعد الضمري - وكانت له صحبة -، قال: قال رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم -:
"من تَرَكَ الجمعة ثلاثًا من غير عُذرٍ؛ فهو منافق". (وفي راوية: "تهاونًا بها؛ طبع الله على قلبه").
حسن صحيح - "المشكاة" (1371)، التعليق على "صحيح ابن خزيمة" (1857)،

اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 265
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست