responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 250
قال: أتشهَّد ثمَّ أَقولُ: اللهمّ! إني أسألُكَ الجنّةَ وأعوذُ بكَ من النارِ، أما واللهِ ما أُحسن دندنتَكَ ولا دندنة معاذ، فقال النبيّ - صلى الله عليه وسلم -:
"حولها ندندن".
صحيح - "صفة الصلاة"، "صحيح أبي داود" (757).

422 - [1947 و 1948 - عن عبد الله [هو ابن مسعود]، قال:
كنا لا ندري ما نقول في كلِّ ركعتين؛ إلّا أن نسبّحَ ونكبِّرَ ونحمدَ ربَّنا، [نقول: السلام على جبريل، السلام على ميكائيل]، وإنَّ محمدًا عُلِّمَ فواتحَ الخير وخواتمه - أو قال: جوامعه -، [فعلمنا] وإنّه قال لنا:
" [إنَّ الله هو السلام، فـ] إذا قعدتم في كلِّ ركعتين، فقولوا:
التحيات للهِ، والصلوات والطيبات، السلام عليك [1] أيّها النبيُّ! ورحمة اللهِ وبركاته، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين -[فـ] [إذا قلتها أصابت كلَّ ملك مقرّب، ونبيّ مرسل، وعبد صالح]-، أشهد أَن لا إلّه إلّا الله، وأَشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله.
ثمَّ ليتخير من الدعاء ما أعجبه، فليدع به ربّه"].
صحيح - "صفة الصلاة"، "الإوراء" (2/ 43)، "صحيح أبي داود" (890).

[1] هذا في قيد حياتِه - صلى الله عليه وسلم -؛ لقول ابن مسعود في رواية للبخاري وغيره في هذا الحديث: وهو بين ظهرانينا، فلما قبض قلنا: السلام على النبيّ ... ، وصححه الحافظُ العسقلاني، والفقيه السبكي.
ومن زعم من المعاصرين أنّه شاذ، فمن جهله أُتي. انظر "الإراوء" (2/ 26).
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 250
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست