responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 236
كانَ رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يصلي نحوًا من صلاتِكم، وكانَ يخفف الصلاةَ، وكانَ يقرأ في صلاة الفجر بـ {الْوَاقِعَةُ} ونحوها من السور.
حسن - "صفة الصلاة".

390 - 467 - عن أبي هريرة، قال:
قدمت المدينة والنبيّ - صلى الله عليه وسلم - بخيبر، ورجل من بني غفار يؤمهم في الصبح، فقرأ في الأولى {كهيعص}، وفي الثانية {وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ}.
وكان عندنا رجل له مكيالان، مكيال كبير، ومكيال صغير، يعطي بهذا، ويأخذ بهذا، فقلت: ويل لفلان.
صحيح - "الصحيحة" (2965).

391 - 468 - عن أبي قتادة قال:
كانَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يطيل في أول ركعة من الفجر والظهر، وقال: كنّا نرى أنّه يفعل ذلك ليتدارك الناس.
صحيح - "صفة الصلاة"، "صحيح أبي داود" (763).

392 - 469 - عن أنس، عن النبيّ - صلى الله عليه وسلم -:
أنَّهم كانوا يسمعون منه في الظهر النغمة بـ {سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى} و {هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ}.
صحيح - "صفة الصلاة".

393 - 470 - عن عبد الله بن عمر، قال:
إن كانَ رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم - ليؤمُّنا في الفجر بـ {الصَّافَّاتِ}.
صحيح - "صفة الصلاة".

اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 236
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست