responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 23
(5/ 399، 6/ 248، 7/ 545).

2 - "لا يعتبر بحديثه إذا انفرد"، وهذا كناية عن شدة ضعفه!
(5/ 379، 419، 5/ 58، 471، 9/ 58).

3 - "في القلب منه شيء"!
(8/ 377، 9/ 96، 292).

4 - "لست أعتمد عليه ... "!
(5/ 399 - 401).

5 - "شيخ في حديثه مناكير كثيرة".
(4/ 362).

6 - "أمره مشتبه، له مدخل في (الثقات)، ومدخل في (الضعفاء) ".
(6/ 27).

7 - "هو بغير الثقات أشبه"!
(5/ 119).

8 - "كان يتهم بأمر سوء" ([1])!
(5/ 58).
... إلى نماذج أخرى تكثر وتقل، ولعلي أستقصي ذلك في مقدمة كتابي

= كتابه، وعلى "الموارد"، كما سيرى القراء ذلك - إن شاء الله -؛ كحديث عائشة الآتي: (كان لا يمس من وجهي شيئاً وأنا صائمة)؛ وهو في "الضعيفة" رقم (958).
[1] في "التاريخ الكبير": " .. بالزندقة"! وهذه تهمة باطلة؛ فالرجل ثقة، كما صرح بذلك أحمد، وابن معين وغيرهما.
والعجيب: أن يخفى ذلك على ابن حبان؛ ثم هو يوثقه مع إقراره هذه التهمة! فراجع "اللسان"، و"تيسير الانتفاع".
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 23
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست