اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين الجزء : 1 صفحة : 168
(قلت): هو في "الصحيح" غير قصة الأَكل.
صحيح - "الصحيحة" (390)، "صحيح أبي داود" (219 و 220).
195 - 232 - عن عمر - رضوان الله عليه -:
أنّه سأل رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: أينام أحدنا وهو جنب؟ فقال رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم -:
"نعم؛ ويتوضأ إن شاء" [1].
صحيح - "آداب الزفاف" (ص 114 - الطبعة الجديدة): م نحوه، فليس على شرط "الزوائد".
196 - [1255 - عن حذيفة، قال:
كانَ رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم - إذا لقي الرَّجل من أصحابه ماسحه [2] ودعا له، قال: فرأيته يومًا بُكرة فحِدْتُ عنه، ثمَّ أتيته حين ارتفعَ النهار، فقال:
"إني رأيتُكَ؛ فَحِدْت عني؟! "، فقلت: إنّي كنتُ جنبًا، فخشيت أن تمسني، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
"إنَّ المسلمَ لا ينجس"].
صحيح - "صحيح أبي داود" (225): م مختصرًا دون الشطر الأول منه.
34 - باب التستر عند الاغتسال
[ليس تحته حديث على شرط الكتاب] [1] من خط شيخ الإسلام ابن حجر رحمه الله: "هو في "صحيح مسلم" بمعناه، وينظر في قولِه: "إن شاء"! ".
قلت: هو عنده (1/ 171)؛ ولفظه: "نعم؛ ليتوضأ، ثمَّ لينم حتى يغتسل، إذا شاء". [2] على وزن: (صافحه) وزنًا ومعنى، وكان الأصل: (مَسحه)؛ أعني "الإحسان" في طبعتيه، والمثبت من "سنن النسائي الصغرى" (1/ 52)، و"الكبرى" (1/ 122).
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين الجزء : 1 صفحة : 168