responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 119
2 - كتاب العلم
1 - باب فيما بثه سيدنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
62 - 71 - عن أبي ذر، قال:
تَرَكَنَا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -؛ وما طائر يطير بجناحيه إلّا عندنا منه علم.
صحيح - التعليق على "الإحسان" ([1]/ 142/ 65).

2 - باب رواية الحديث لمن فهمه ومن لا يفهمه (1)
63 - 72 و 73 - عن عبد الرحمن بن أبان، عن أبيه، قال:
خرج زيد بن ثابت من عند مروان نصف النهار، قال: قلت: ما بعث إليه هذه الساعة إلّا لشيء سأله عنه، فسألته؟ فقال: سألنا عن أشياء سمعناها من رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، سمعت رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يقول:
"نضَّر الله امرءًا سمع منا حديثًا فبلَّغه غيرَه، فرُبَّ حامل فقه إلى من هو أفقه منه، ورُبَّ حامل فقه ليس بفقيه.
ثلاث لا يُغل عليهن قلب مسلم: إخلاص العمل لله، ومناصحة ولاة الأمر، ولزوم الجماعة؛ فإنَّ دعوتهم تُحيط مَن وراءهم.

[1] فيه إشارة قوية من المؤلف - رحمه الله - إلى رد قول ابن حبان أنه لا يجوز الاحتجاج بخبر الثقة الحافظ إذا حدث من حفظه، وليس بفقيه! وقد سبق الردُّ عله في المقدمة.
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 119
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست