responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 105
20 - 21 - عن معاذ بن جبل، عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، قال:
قلت: حدثني بعمل يدخلني الجنة؟ قال:
"بَخٍ بَخٍ! سألتَ عن أمر عظيم، وهو يسير لمن يسّره الله عليه: تقيم الصلاة المكتوبة، وتؤتي الزكاة المفروضة، ولا تشرك بالله شيئًا".
حسن صحيح - التعليق على "الإيمان" لابن أَبي شيبة ([2]/ [2] - 3)، التعليق على "الإحسان" ([1]/ 218).

21 - 22 - عن أبي هريرة، قال: قال رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم -:
"أفضلُ الأعمالِ عند اللهِ تعالى: إيمان لا شكَّ فيه ... وحجّ مبرور".
صحيح لغيره - "الضعيفة" (6367)، التعليق على "الإحسان" (7/ 59) [1].

5 - باب في الإسلام والإيمان
22 - 23 - عن علي، عن النبيَّ - صلى الله عليه وسلم -، قال:
"لا يؤمن العبد حتى يؤمن بأربع: يشهد أن لا إله إلّا الله، وأني رسول اللهِ، ويؤمن بالبعث بعد الموت، ويؤمن بالقدر".
صحيح - "المشكاة" (104)، "ظلال الجنّة" (130).

23 - 24 - عن أبي بكرة، قال: قال رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: "البذاء [2] من الجفاء، والجفاء في النار، والحياء من الإيمان، والإيمان في الجنّة".
صحيح لغيره - "الصحيحة" (495)، "الروض النضير" (744).

[1] انظر الرد على المعلقين الذين صححوا الحديث بالزيادات المنكرة المشار إليها بالنقط في تعليقي على الحديث في هذا الباب من الكتاب الآخر: "الضعيف".
[2] البذاء والمباذاة: المفاحشة، كما في "النهاية" (1/ 110).
اسم الکتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 105
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست