responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ضعيف موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 200
[2] - باب الصلاة على النبيّ - صلى الله عليه وسلم -
305 - 2385 - عن أَبي سعيد الخدري، عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، أنّه قال:
"أَيُّما رجلٍ مسلم لم يكن عنده صدقة؛ فليقل في دعائه: اللهمّ! صلّ على محمدٍ عبدِك ورسولِكَ، وصلِّ على المؤمنين والمؤمنات، والمسلمين والمسلمات؛ فإِنّها زكاة".
وقال: "لا يشبعُ [الـ] مؤمن خيرًا حتّى يكون منتهاه الجنّة" [1].
ضعيف - "التعليق الرغيب" ([2]/ 281).

3 - باب حسن الظن بالله تعالى
306 - 2395 - عن أَبي هريرة، عن النبيَّ - صلى الله عليه وسلم -، قال:
"حسن الظنّ من حسن العبادة".
ضعيف - "الصحيحة" (3150)، "المشكاة" (5048/ التحقيق الثاني).

4 - باب ما جاء في فضل الدعاء
307 - 2398 - عن هوذة بن خليفة: حدثنا عمر بن محمد -[هو] [2] ابن زيد

[1] قلت: لجملةِ الزكاةٍ منه شاهد من حديث أَبي هريرة مرفوعًا بلفظ: "صلّوا عليّ؛ فإنَّ الصلاةَ عليَّ زكاة لكم".
رواه ابن أَبي شيبة في "المصنف" (2/ 517) بسند حسن في الشواهدِ، ثمَّ خرجته في "الصحيحة" (3468).
[2] الأصل: "عمرو أو عمر بن محمد"، والتصحيح من طبعتي "الإحسان" و"المختارة"، وقد رواه عن ابن حبان، فلم يعبأ بذلك المعلق الداراني على الكتاب، فحذف من طبعته تفسير ابن حبان "هو ابن زيد" وهذا مخالف لقواعد تصحيح الأصول، فالواجب المحافظة على الأصل، ثم التقيد بما يلزم من بيان خطأ الأصل كما فعلت في "الضعيفة"، وتبعني المعلق على "الإحسان".
اسم الکتاب : ضعيف موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 200
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست