responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ضعيف موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 119
[فنزلت: {مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً}، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
"رب! زد أمتي"] فنزلت {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ}.
ضعيف - "التعليق الرغيب" (2/ 156).

29 - باب فيمن أَظلَّ رأس غازٍ أو جهَّزه
203 - 1654 - عن عمر بن الخَطَّاب، أنّه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
"من أَظلَّ رأسَ غازٍ؛ أَظلَّه الله يومَ القيامة، ومن جهَّزَ غازيًا في سبيلِ الله [لجهاده] فله مثلُ أَجرِه، ومن بنى مسجدًا يذكرُ فيه اسم الله؛ بنى اللهُ له بيتًا في الجنّة".
ضعيف - "التعليق الرغيب" (2/ 158)، لكن الجملة الثانية والثالثة صحيحتان فانظر "الصحيح" (259/ 300 و 301) و (1342/ 1619).

31 - باب النهي عن قتل الصبر
204 - 1660 - عن عبيد بن تِعْلى [1]، أنّه قال:
غزونا مع عبد الرَّحْمَن بن خالد بن الوليد، فأُتي بأربعة أَعلاجٍ من العدوّ، فأَمر بهم فقُتلوا صبرًا بالنبل، فبلغَ ذلك أَبا أَيوب فقال:
سمعتُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ينهى عن قتل الصبر، والذي نفسي بيدِه؛ لو كانت دجاجة ما صَبَرتها.
فبلغَ ذلك عبد الرَّحْمَن بن خالد، فأعتقَ أَربعَ رقاب.

[1] الأَصل: (يعلى)! والتصحيح من "التبصير" و"التقريب" وغيرهما.
وفي "الخلاصة": بلام مكسورة! ولعلّه وهمٌ أَو سبق قلم!!
اسم الکتاب : ضعيف موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 119
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست