responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما المؤلف : المقدسي، ضياء الدين    الجزء : 1  صفحة : 76
الْخَلالُ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنْتَ تَسْمَعُ أَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَنْصُورٍ سِبْطُ بَحْرُوَيْهِ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَلِيٍّ أَنا أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ ثَنَا مُوسَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَيَّانَ ثَنَا عبد الصَّمد بن عبد الْوَارِث ثَنَا عبد الْعَزِيز الدَّرَاوَرْدِيُّ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ عُمَرَ اطَّلَعَ عَلَى أَبِي بَكْرٍ وَهُوَ يَمُدُّ بِلِسَانِهِ فَقَالَ مَا تَصْنَعُ يَا خَلِيفَةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ إِنَّ هَذَا أَوْرَدَنِي الْمَوَارِدَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَيْسَ شَيْءٌ مِنَ الْجَسَدِ إِلا وَهُوَ يَشْكُو ذَرِبَ اللِّسَانِ
سُئِلَ عَنهُ الدَّارَقُطْنِيّ وَذكر رِوَايَة عبد الصَّمد عَنِ الدَّرَاوَرْدِيِّ قَالَ وَوُهِمَ فِيهِ عَلَى الدَّرَاوَرْدِيِّ قَالَ وَرَوَاهُ هِشَامُ بْنُ سَعْدٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ عَجْلانَ وَغَيْرُهُمَا عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ عُمَرَ دَخَلَ عَلَى أَبِي بَكْرٍ نَحْوَ قَوْلِ الدَّرَاوَرْدِيِّ وَلَمْ يَذْكُرُوا الْمَرْفُوعَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُرْسَلا وَلا مُسْندًا (إِسْنَاده حسن)

4 - أَخْبَرَنَا أَبُو الْمَجْدِ زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَامِدٍ الثَّقَفِيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِأَصْبَهَانَ قُلْتُ لَهُ أَخْبَرَكُمْ سَعِيدُ بْنُ أَبِي الرَّجَاءِ الصَّيْرَفِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنْتَ تَسْمَعُ أَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَنْصُورٍ سبط بحرويه أَنا مُحَمَّد بن إبراهيهم بن عَليّ بن الْمُقْرِئِ أَنا أَبُو يَعْلَى أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بن الْمثنى

اسم الکتاب : لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما المؤلف : المقدسي، ضياء الدين    الجزء : 1  صفحة : 76
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست