responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما المؤلف : المقدسي، ضياء الدين    الجزء : 1  صفحة : 458
بْنَ الْحُصَيْنِ أَخْبَرَهُمْ قِرَاءَةً عَلَيْهِ أَنا أَبُو عَلِيِّ بْنُ الْمُذْهِبِ ثَنَا أَبُو بَكْرٍ الْقَطِيعِيُّ أَنا عبد الله بن أَحْمد حَدثنِي أبي ثَنَا عبد الْوَهَّاب الْخَفَّافُ ثَنَا سَعِيدٌ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ مُسْلِمِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ حُمْرَانَ بْنِ أَبَانٍ أَنَّ عُثْمَانَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِنِّي لأَعْلَمُ كَلِمَةً لَا يَقُولُهَا عَبْدٌ حَقًّا مِنْ قَلْبِهِ إِلا حُرِّمَ عَلَى النَّارِ فَقَالَ لَهُ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ أَنَا أُحَدِّثُكَ مَا هِيَ هِيَ كَلِمَةُ الإِخْلاصِ الَّتِي أَلْزَمَهَا اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهِيَ كَلِمَةُ التَّقْوَى الَّتِي أَلاصَ عَلَيْهَا نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَمَّهُ أَبَا طَالِبٍ عِنْدَ الْمَوْتِ شَهَادَةُ أَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ
لَفْظُ حَدِيثِ الإِمَامِ أَحْمَدَ وَفِي رِوَايَةِ ابْنِ مَنِيعٍ قَالَ قَالَ عُثْمَانُ وَعِنْدَهُ حَقًّا مِنْ قَلْبِهِ فَيَمُوتُ عَلَى ذَلِكَ إِلا حَرَّمَهُ اللَّهُ عَلَى النَّارِ فَقَالَ عُمَرُ أَلا أُخْبِرُكَ بِهَا هِيَ كَلِمَةُ الإِخْلاصِ وَهِيَ كَلِمَةُ التَّقْوَى وَهِيَ الْكَلِمَةُ الَّتِي أَلاصَ عَلَيْهَا عَمَّهُ عِنْدَ الْمَوْتِ شَهَادَةُ أَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَقَدْ ذَكَرْنَاهُ فِي مُسْنَدِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ سُئِلَ عَنْهُ الدَّارَقُطْنِيُّ فَقَالَ رَوَاهُ سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ مُسْلِمِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ حُمْرَانَ وَرَوَاهُ أَيُّوبُ أَبُو الْعَلاءِ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ حُمْرَانَ وَلَمْ يَذْكُرْ مُسْلِمَ بْنَ يَسَارٍ وَالصَّوَابُ قَوْلُ مَنْ ذكر مُسلم بن يسَار (إِسْنَاده حسن)

اسم الکتاب : لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما المؤلف : المقدسي، ضياء الدين    الجزء : 1  صفحة : 458
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست