responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما المؤلف : المقدسي، ضياء الدين    الجزء : 1  صفحة : 298
يَمُوتُ بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) كَتَبَ اللَّهُ لَهُ أَلْفَ أَلْفِ حَسَنَةٍ وَرَفَعَ لَهُ أَلْفَ أَلْفِ دَرَجَةٍ أَوْ قَالَ وَبَنَى لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ قَالَ فَقَدِمْتُ خُرَاسَانَ فَأَتَيْتُ قُتَيْبَةَ بْنَ مُسْلِمٍ فَقُلْتُ أَتَيْتُكَ بِهَدِيَّةٍ فَحَدَّثْتُهُ الْحَدِيثَ قَالَ فَكَانَ قُتَيْبَةُ يَرْكَبُ فِي مَوْكِبِهِ حَتَّى يَأْتِيَ السُّوقَ فَيَقُولُهَا ثُمَّ ينْصَرف
(إِسْنَاده ضَعِيف)

188 - أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ أَحْمَدُ بْنُ حَمْزَةَ بْنِ عَلِيٍّ السُّلَمِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَنَحْنُ نَسْمَعُ قِيلَ لَهُ أَخْبَرَكُمْ أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ الْحَدَّادُ إِجَازَةً أَنا أَبُو نُعَيْمٍ أَحْمَدُ بْنُ عبد الله أَنا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلادٍ ثَنَا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ ثَنا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ أَنا أَزْهَرُ بْنُ سِنَانٍ الْقُرَشِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنُ وَاسِعٍ قَالَ قَدِمْتُ مَكَّةَ فَلَقِيتُ بِهَا سَالم بن عبد الله بْنِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ فَحَدَّثَنِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَنْ دَخَلَ السُّوقَ فَقَالَ (لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ حَيٌّ لَا يَمُوتُ بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) كَتَبَ اللَّهُ لَهُ أَلْفَ أَلْفِ حَسَنَةٍ وَمَحَا عَنْهُ أَلْفَ أَلْفِ سَيِّئَةٍ وَرَفَعَ لَهُ أَلْفَ أَلْفِ دَرَجَةٍ وَبُنِيَ لَهُ بَيْتٌ فِي الْجَنَّةِ قَالَ فَقَدِمْتُ خُرَاسَانَ فَأَتَيْتُ قُتَيْبَةَ بْنَ مُسْلِمٍ قُلْتُ أَتَيْتُكَ بِهَدِيَّةٍ فَحَدَّثْتُهُ الْحَدِيثَ فَكَانَ يَرْكَبُ فِي مَوْكِبِه فَيَقُولُهَا ثُمَّ يَنْصَرِفُ

اسم الکتاب : لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما المؤلف : المقدسي، ضياء الدين    الجزء : 1  صفحة : 298
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست