responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مختصر صحيح الإمام البخاري المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 232
(قلت: أسند فيه طرفاً من حديث أنس المتقدم برقم 378).

77 - باب إذا قامَ الرَّجل عن يسار الإمامِ، وحوَّله الإمامُ خلفَه إلى يمينِه، تمَّتْ صلاتُه
(قلت: أسند فيه طرفاً من حديث ابن عباس المتقدم برقم 92).

78 - باب المرأةُ وحدها تكُون صفّاً
382 - عن أَنس بن مالك قالَ: صلَّيتُ أنا ويتيمٌ في بيتِنا خلْفَ النبيِّ - صلى الله عليه وسلم -، وأُمي أُمُّ سُليْم خلْفَنا.

79 - باب ميمنةِ المسجدِ والإمام
(قلت: أسند فيه طرفاً من حديث ابن عباس المشار إليه آنفاً).

80 - باب إذا كان بيْن الإمام وبيْن القوم حائط أو سُترة
157 - وقالَ الحسَن: لا بأسَ أنْ تصَليَ وبينَك وبينَه نهرٌ.
158 - وقالَ أبو مِجْلَز: يأتَمُّ بالإمامِ وإن كانَ بينَهما طريقٌ أو جدارٌ إذا سَمع تكبيرَ الإمامِ.

383 - عن عائشةَ قالت: كانَ رسولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يصَلي منَ الليْلِ [في المسجد [2]/ 44] في حُجْرتهِ [26]، وجدارُ الحُجرةِ قصيرٌ، فرأَى الناس شخْصَ النبيِّ

157 - قال الحافظ: لم أره موصولاً.
158 - وصله ابن أبي شيبة وعبد الرزاق بإسنادين عنه.
[26] قال الحافظ في (صلاة الليل): "ليس المراد بها بيته، وإنما المراد الحصير التي كان يحتجرها بالليل في المسجد فيجعلها على بيت عائشة فيصلي فيه، ويجلس عليه بالنهار .. " ثم ذكر بعض الروايات التي تؤيد ذلك، منها الزيادة الآتية من الطريق الأخرى، ومثلها زيادة "في المسجد"، فإن حجرة بيته ليست من المسجد، فتعين تفسيرها بما ذكر.
اسم الکتاب : مختصر صحيح الإمام البخاري المؤلف : الألباني، ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 232
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست