responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 197
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= إلى أبي ذر، منها طريق عبيد بن خشخاش، عنه. وفيها من طريق أخرى قد ذكرتها في الهامش أولاً".
وأخرجه أبو نعيم في "حلية الأولياء" 1/ 166 - 168 من طريقين عن إبراهيم بن هشام بن يحيى، بهذا الإِسناد.
وأخرجه الطبراني -مختصراً- في الكبير برقم (1651) من طريق إبراهيم بن هشام، به. بن
وأخرجه البيهقي في السير 9/ 4 باب: مبتدأ الخلق، وأبو نعيم في "حلية الأولياء" 1/ 167 وابنِ عدي في الكامل 7/ 2699، من طريق يحيى بن سعيد السعيدي - ويقال أيضاً: السعدي- حدثنا ابن جريج، عن عطاء، عن عبيد الله بن عمير، عن أبي ذر ... وقالا: تفرد به يحيى بن سعيد السعيدي. نقول: يحيى بن سعيد قال ابن حبان في "المجروحين" 3/ 129: "يروي عن ابن جريج المقلوبات، وعن غيره من الثقات الملزقات، لا يحل الاحتجاج به إذا انفرد". ثم أشار إلى هذا الحديث.
وقال العقيلي في الضعفاء الكبير 4/ 404: "لا يتابع على حديثه، وليس بمشهور بالنقل".
وقال ابن عدي في الكامل. 7/ 2699: "وهذا حديث منكر من هذه الطريق ... وهذا الحديث ليس له من الطرق إلا من رواية أبي إدريس الخولاني، والقاسم بن محمد عن أبي ذر، والثالث حديث ابن جريح، وهذا أنكر الروايات، ويحيى بن سعد هذا- يقال: سعيد- يعرف بهذا الحديث".
وأخرج طرفاً منه: أحمد 5/ 178، 179، والنسائي في الاستعاذة- ذكره المزي في "تحفة الأشراف" 9/ 180، والبزار برقم (160) من طريق المسعودي، حدثنا أبو عمر الدمشقي، عن عبيد بن الخشخاش، عن أبي ذرّ ...
وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" 1/ 159 - 160 باب: "السؤال للانتفاع وإن كثر. وقال: "رواه أحمد، والبزار، والطبراني في الأوسط بنحوه، وعند النسائي طرف منه، وفيه المسعودي وهو ثقة، ولكنه اختلط". وذكره أيضاً 4/ 216 باب: وصية رسول الله - صلى الله عليه وسلم -وقال: "رواه الطبراني وفيه=
اسم الکتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 197
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست