اسم الکتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد المؤلف : الهيثمي، نور الدين الجزء : 1 صفحة : 175
خَارِجٍ يَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهِ يَطْلُبُ الْعِلْمَ إِلا وَضَعَتْ لَهُ الْمَلائِكَةُ أجْنِحَتَهَا رِضاً بِمَا يَصْنَعُ" [1]. [1] إسناده حسن من أجل عاصم بن أبي النجود، والحديث عند ابن حبان برقم (85) بتحقيقنا. وهو أيضاً في مصنف عبد الرزاق 1/ 205 برقم (795). ومن طريق عبد الرزاق أخرجه أحمد 4/ 239 - 240، وابن ماجة في المقدمة (226) باب: فضل العلماء والحث على طلب العلم.
وأخرجه الشافعي في الأم 1/ 34 - 35 باب: وقت المسح على الخفين، والحميد 2/ 238 - 239 برقم (881)، وابن أبي شيبة في الطهارة 1/ 177 باب: المسح على الخفين، وأحمد 4/ 240، والبيهقي في الطهارة 1/ 276 باب: التوقيت في المسح على الخفين، من طريق سفيان قال: حدثنا عاصم بن بهدلة، به.
ِوأخرجه الطيالسي 1/ 34 برقم (73) من طريق حماد بن سلمة، وحماد بن زيد، وهمام، وشعبة جميعهم عن عاصم، به. موقوفاً.
وأخرجه أحمد 4/ 236، 240 من طريق عفان، ويونس.
وأخرجه البغدادي في "الرحلة في طلب الحديث" برقم (7) من طريق أبي جعفر الرازي، جميعهم عن حماد بن سلمة، عن عاصم، به.
وأخرجه أحمد 4/ 241 من طريق حماد بن زيد.
وأخرجه النسائي في الطهارة 1/ 98 باب: الوضوء من الغائط والبول، من طريق محمد بن عبد الأعلى، حدثنا خالد، حدثنا شعبة، كلاهما حدثنا عاصم بن بهدلة، به موقوفاً.
وأخرجه أحمد 4/ 240 من طريق سريج،
وأخرجه الطحاوي فيا شرح معاني الآثار" 1/ 82 من طريق عفان، كلاهما حدثنا عبد الواحد، حدثنا أبو روق، عن عطية بن الحارث، عن عبد الله بن خليفة، عن صفوان ... وصححه الحاكم 1/ 100 - 101 ووافقه الذهبي.
وأخرجه البيهقي 1/ 276، 282 من طريق أبي أسامة، عن أبي روق، بالإِسناد السابق.
وقال الحاكم 1/ 101: "فقد أسنده جماعة، وأوقفه جماعة، والذي أسنده أحفظ، والزيادة منهم مقبولة".=
اسم الکتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد المؤلف : الهيثمي، نور الدين الجزء : 1 صفحة : 175