responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 170
عَيْنَيْهِ، وَلَمْ يَأتِهِ مِنَ الدُّنْيَا إِلاَ مَا كتِبَ لَهُ. وَمَنْ كَانَتِ الآخِرَةُ نِيَّتَهُ، جَمَعَ اللهُ أمْرَهُ، وَجَعَلَ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ، وَأتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَة" [1].

= قال ابن فارس في "مقاييس اللغة" 2/ 120: "الحاء والواو والطاء كلمة واحدة، وهو الشيء يُطيف الشىء ... ".
[1] إسناده صحيح، وبندار هو محمد بن بشار، وعمر بن سليمان هو ابن عاصم بن عمر ابن الخطاب، والحديث عند ابن حبان برقم (680) بتحقيقنا.
وأخرجه الترمذي في العلم (2658) باب: ما جاء في الحث على تبليغ السماع، من طريق محمود بن غيلان حدثنا أبو داود، بهذا الإِسناد. وقال: "حديث زيد بن ثابت حديث حسن".
وأخرجه أحمد 5/ 183، وأبو داود في العلم (3660) باب: نشر العلم، والخطيب في الفقيه والمتفقة 2/ 71، من طريق يحيى بن سعيد،
وأخرجه ابن ماجة في الزهد (4105) باب: الهم بالدنيا، من طريق محمد بن
بشار، حدثنا محمد بن جعفر.
وأخرجه الدارمي في المقدمة 1/ 75 باب: الاقتداء بالعلماء، من طريق عصمة ابن الفضل، حدثنا حرمي بن عمارة، جميعهم حدثنا شعبة، به. وقال البوصيري: "إسناده صحيح، رجاله ثقات".
وأخرجه الطحاوي في "مشكل الآثار" 2/ 232 من طريق عبد الملك بن مروان الرقي، حدثنا حجاج بن محمد، عن شعبة، به.
وأخرجه ابن ماجة في المقدمة (230) باب: من بلغ علماً، من طريقين عن محمد بن فضيل، حدثنا ليث بن أبي سليم، عن يحيى بن عباد أبي هبيرة الأنصاري، عن أبيه، عن زيد بن ثابت ...
وانظر "جامع بيان العلم " 1/ 39، والمحدث الفاصل رقم (3، 4). وفي الباب عن ابن مسعود وهو الحديث الآتي، وعن جبير بن مطعم وقد استوفيت تخريجه في مسند أبي يعلى برقم (7413، 7414)، وانظر "مشكل الآثار" 2/ 232، وصححه الحاكم 1/ 87. وقال الحاكم في المستدرك1/ 88: "وفي الباب عن جماعة من الصحابة منهم: عمر، وعثمان، وعلي، وعبد الله بن مسعود، ومعاذ بن جبل، وابن عمر، وابن =
اسم الکتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 170
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست