responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أحاديث مسندة في أبواب القضاء - مخطوط (ن) المؤلف : الأصبهاني، أبو نعيم    الجزء : 1  صفحة : 2
4 - أبو الصلت عبد السلام ثنا أبو معاوية عن الأعمش عن مجاهد عن ابن عباس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد المدينة فليأت الباب هـ. صحيح قلت بل موضوع ثم قال وأبو الصلت ثقة مأمون قلت كلا والله رافضي غير ثقة وإن وثقه ابن معين، قال الحاكم وله شاهد باسناد صحيح. حَدَّثَنِي أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الْقَفَّالُ ثنا النُّعْمَانُ بْنُ ْهَارُونِ الْبَلَدِيُّ بِبَلَدٍ مِنْ أَصْلِه عن أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْحَرَّانِيُّ ثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، ثَنَا الثَّوْرِيُّ عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ خُثَيْمٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عُثْمَانَ التَّيْمِيِّ سَمِعْتُ جَابِرَاً سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ أَنَا مَدِينَةُ الْعِلْمِ وَعَلِيٌّ بَابُهَا.. الحديث. وتمامه عليّ إمام البررة وقاتل الفجرة، منصور من نصره، مخذول من خذله قطعه الحاكم وصححه قلت فهذا كذب، وأحمد دجال هـ.
5 - أحمد بن الأزهر ثنا ثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَنْبَأَ مَعْمَرٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُبَيْدِ اللهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ نَظَرَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم إِلَيَّ عليّ فَقَالَ أَنْتَ سَيِّدٌ فِي الدُّنْيَا والآخِرَةِ حَبِيبُكَ حَبِيبِي وَحَبِيبِي حَبِيبُ اللهِ وَعَدُوُّكَ عَدُوِّي وَعَدُوُّي عَدُوُّ اللهِ وَالْوَيْلُ لِمَنْ أَبْغَضَكَ بَعْدِي هـ.
هذا موضوع مع ثقة إسناده كأنه أدخل على معمر وإلا فلأي شيء كتمه عبد الرزاق وحدث به سرا لأبي الأزهر وما خسر أبن يرويه كل وقت مع كون اسناده كالشمس ثم إنه يقول لأبي الأزهر أنا حدثت به غيرك هـ.
6 - الْقَاسِمُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، ثَنَا يَحْيَى بْنُ يَعْلَى، ثَنَا عَمَّارُ بْنُ رُزَيْقٍ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ زِيَادِ بْنِ مُطَرِّفٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ عن النبي صلى الله عليه وسلم قال مَنْ أرِادَ أَنْ يَحْيَى حَيَاتِي وَيَمُوتَ مَوْتِي وَيَسْكُنَ جَنَّةَ الْخُلْدِ فَلْيَتَوَلَّ عَلِيَّا هـ. هذا صحيح

اسم الکتاب : أحاديث مسندة في أبواب القضاء - مخطوط (ن) المؤلف : الأصبهاني، أبو نعيم    الجزء : 1  صفحة : 2
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست