responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ديكارت مبادئ الفلسفة المؤلف : عثمان أمين    الجزء : 1  صفحة : 104
71 31- "في أن أخطاءنا بالنسبة إلى الله ليست إلا أسلوبا، ولكنها بالنسبة إلينا حرمان وعيب".
72 32- "في أنه ليس فينا إلا نوعان من الفكر، وهما: إدراك الذهن, وفعل الإرادة".
72 33- "في أننا لا نخطئ إلا حين نحكم على شيء لم يعرف لنا معرفة كافية".
73 34- "في أن الإرادة لازمة للحكم لزوم الذهن".
73 35- "في أن الإرادة أوسع نطاقا من الذهن، وأنها لذلك مصدر لأخطائنا".
74 36- "في أن أخطاءنا لا يصح نسبتها إلى الله".
74 37- "في أن أعلى مراتب الكمال عند الإنسان هو أنه حر بالاختيار, وهو الأمر الذي يجعله خليقا بالمدح والذم".
75 38- "في أن أخطاءنا هي عيوب في تصرفنا لا في طبيعتنا، وأن أخطاء الناس يمكن في أكثر الأحيان أن تنسب إلى الفاعلين الآخرين, لا إلى الله".
76 39- "في أن حرية إرادتنا لا تعرف بالدليل، وإنما بتجربتنا لها".
76 40- "في أننا نعلم أيضا بعلم يقيني جدا أن الله قدر الأشياء جميعا تقديرا سابقا على حصولها".
77 41- كيف يمكن التوفيق بين الحرية الإنسانية, وبين سبق التقدير الإلهي؟ ".
77 42- "كيف أننا, وإن لم نكن نريد قط أن نخطئ, إنما نخطئ مع ذلك بإرادتنا؟! ".

اسم الکتاب : ديكارت مبادئ الفلسفة المؤلف : عثمان أمين    الجزء : 1  صفحة : 104
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست