responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلاج بالأعشاب المؤلف : عبد الملك بن حَبِيب    الجزء : 1  صفحة : 36
قَالَ عبد الْملك:
وَأَخْبرنِي مطرّف عَن مَالك أَنه كرهها، وَذكر أَن عمر بن الْخطاب كرهها وَقَالَ: هِيَ شُعْبَة من عمل قوم لوط.
قَالَ عبد الْملك:
وَسَمعنَا ابْن الْمَاجشون يكرهها وَيَقُول: كَانَ [عُلَمَاؤُنَا] يكرهونها.
(مَا جَاءَ فِي التعالج بِالْمَشْيِ من السنا والشبرم وأشباهها من العقاقير)

وَعَن أنس بن مَالك أَن رَسُول الله [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] قَالَ: " عَلَيْكُم بِأَرْبَع فَإِن فِيهِنَّ شِفَاء من كلّ دَاء إِلَّا من السام وَهُوَ الْمَوْت: السنا، والسنوت، والثفاء، والحبة السَّوْدَاء ".
قَالَ عبد الْملك:
والسنا القثاء لُغَة ثمَّ السنوت الشبت والثفاء الْحَرْف والحبة السَّوْدَاء (الشونيز) .
قَالَ رَسُول الله [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] : " مَاذَا فِي الأمرّين من الشِّفَاء الصَّبْر والثفاء " يَعْنِي الْحَرْف.
وَعَن أَسمَاء بنت عُمَيْس أَن رَسُول الله [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] دخل عَلَيْهَا وَعِنْدهَا شبرم فَقَالَ لَهَا: " مَا

اسم الکتاب : العلاج بالأعشاب المؤلف : عبد الملك بن حَبِيب    الجزء : 1  صفحة : 36
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست