مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
الحاوي في الطب
المؤلف :
الرازي، أبو بكر
الجزء :
1
صفحة :
201
الزرنيخ محرق الزنجار نَاقص اللَّحْم القليميا يجفف ويفيق ويجلو معتدل فِي الْحر وَالْبرد فَأن أحرق وَغسل جفف بِلَا لذع وينفع القروح الَّتِي تحْتَاج ان يمْلَأ فِي الْعين وَجَمِيع الْبدن وَلَا سِيمَا الرّطبَة.
البورق ملطف مقطع للفضلة الغليظة اللزجة الزاج محرق مَعَ قبض شَدِيد.
الرصاص المحرق مجفف مَعَ حرافة ولذع فَأن غسل جفف بِلَا لذع الاثمد يجفف وَيقبض القلقنت يقبض قبضا قَوِيا مَعَ إسخان قوي ويجفف اللَّحْم الرطب القلقديس يقبض جدا وَيحرق وَهُوَ لطيف وَأم أحرق زَادَت لطافته وَقل لذعه النّحاس المحرق حَار قَابض يدمل القروح الَّتِي فِي الأجساد الْبَتَّةَ أَن غسل الإسفيداج بَارِد مغرى زهر النّحاس أَحْمَر والطف من النّحاس المحرق وَمن توبال النّحاس ألف وَلذَلِك يجلو خشونة الأجفان القسريفوق وَهُوَ دَوَاء الجرب أَكثر تجفيفا من القلقديس وَأَقل لذعا من الطف التوتيا المغسول يجفف بِلَا لذع وينفع البثر والقروح والسيلان توبال الْحَدِيد يجفف وَيقبض وينفع القروح الردية توبال النّحاس ينقص اللَّحْم ويذيب وَفِي كل توبال لذع ولطف المرارات تحد الْبَصَر بَيَاض الْبيض يغرى وَفِيه جلاء للرطوبة الَّتِي فِيهِ الْعِظَام المحرقة المغسولة بَارِدَة يابسة مسددة الجندباستر مقطع منضج الفلفل والسنبل نافعان فِي إدرار الدُّمُوع وظلمة الْبَصَر الْحجر الافروجى والأنزروت وَالصَّبْر والماميسا والقليميا والأثمد والزعفران نافعة لحفظ صِحَة الْعين وَمنع النَّوَازِل أَن نزل إِلَيْهَا دهن البلسان عصارة السداب والرازيانج ومرارات الْحَيَوَان والحلتيت وَنَحْوهَا نافعة من ظلمَة الْبَصَر وَابْتِدَاء المَاء لِأَنَّهَا تلطف وتغنى وتسخن قَالَ وَيَنْبَغِي هَذِه الْأَدْوِيَة وَغَيرهَا من الأكحال الحارة إِذا كَانَ الرَّأْس غير ممتل والهواء صَاف جدا وَلَيْسَ بالبارد جدا وَلَا بالجار جدا يَنْبَغِي أَن يعقب جَمِيع الأكحال الحارة اللذاعة أَن يقطر فِي الْعين لبن النِّسَاء ويكمدها حَتَّى يسكن اللذع ثمَّ يغسلهَا بعد ذَلِك وينقيها.
اسم الکتاب :
الحاوي في الطب
المؤلف :
الرازي، أبو بكر
الجزء :
1
صفحة :
201
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir