responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كواشف زيوف المؤلف : الميداني، عبد الرحمن حبنكة    الجزء : 1  صفحة : 85
9 - وجاء في مضابط المؤتمر الماسوني العالمي لعام (1900م) قولهم:
" إننا لا نكتفي بالانتصار على المتدينين ومعابدهم، إنما غايتنا الأساسية هي إبادتهم من الوجود ".

10 - وجاء في مجلة أكاسيا الماسونية لعام (1903م) قولهم:
" إن النضال ضد الأديان لا يبلغ نهايته إلا بعد فصل الدين عن الدولة ".

11 - وجاء في النشرة الرسمية التي أذاعها الشرق الأعظم في فرنسا بشهر تموز عام (1856م) قولهم:
" نحن الماسون لا يمكننا أن نتوقف عن الحرب بيننا وبين الأديان، لأنه لا مناص من ظفرها أو ظفرنا، ولا بد من موتها أو موتنا، ولن يرتاح الماسون إلا بعد أن يقفلوا جميع المعابد ".

12 - وقال "كوكفيل" في محفل منفيس بلندن:
" إننا إذا سمحنا لمسلم أو نصراني بالدخول إلى أحد هياكلنا، فإنما ذلك قائم على شرط أن الداخل يتجرد من أضاليله، ويجحد خرافاته وأوهامه التي خدع بها في شبابه ".
13 - وجاء في المحاضرة الرابعة لمحفل السلامة الماسوني قولهم:
" إن الماسونية تجرد الأفكار من الخرافات والنظريات اللاهوتية المدسوسة من قبل الأديان".

14 - وجاء في محاضرات محفل الشرق لعام (1923م) قولهم:
" إنه يجب أن تبقى الماسونية لملة واحدة، وعليه يقتضي محو جميع الأديان ومنتسبيها من الأساس ".
* * *

ثالثاً: ويقرأ المتتبع لأقوال وتصريحات قادة الشيوعيين، والناظر في الكتب الشيوعية، أقوالاً كثيرة تعلن حربها الشعواء على الدين والأخلاق،

اسم الکتاب : كواشف زيوف المؤلف : الميداني، عبد الرحمن حبنكة    الجزء : 1  صفحة : 85
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست