كان الأجدر بهم أن يسخروا قنواتهم لمصلحة الإسلام والمسلمين، بدلا من تسخيرها فيما سخر له كثير من القنوات الرسمية في الشعوب الإسلامية والدول الأجنبية، مما يحقق رغبات أعداء الإسلام في إيصال الباطل والسبق به إلى عقول أبناء المسلمين!
فهل من آذان تصغي، ونداء يُسمع، وعقول تفكر، وحق يُدعَم!.