responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية المؤلف : الطوفي    الجزء : 1  صفحة : 148
المتواتر «[1]» " أو هو:" ما لم يجمع شروط المتواتر «[2]» ".
ومنه:
1 - المشهور: أو المستفيض:
وهو عند الأصوليين:" ما كان من الآحاد في الأصل ثم انتشر فصار ينقله قوم لا يتصور تواطؤهم على الكذب ... «[3]» ".
ويجعله بعضهم قسما من المتواتر «[4]» ".
ومنهم من يجعل المستفيض قسما مستقلا أعلى من المشهور ودون المتواتر [5].
2 - خبر الواحد:
وهو عند المحدثين: ما لم يجمع شروط المتواتر [6]. ويدخل فيه على هذا التعريف: المشهور والمستفيض، وهو عند الأصوليين:" الذي يرويه الواحد أو الاثنان فصاعدا بعد أن يكون دون المشهور والمتواتر «[7]» ".

[1] روضة الناظر ص 99.
[2] نزهة النظر ص 26، وتيسير مصطلح الحديث ص 21.
[3] المغني في أصول الفقه ص: 192.
[4] انظر المغني في أصول الفقه ص 192.
[5] انظر نزهة النظر ص 23، 24، والحديث النبوي ص 188.
[6] الحديث النبوي ص 129، وتيسير مصطلح الحديث ص 21.
[7] المغني في أصول الفقه ص 194.
اسم الکتاب : الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية المؤلف : الطوفي    الجزء : 1  صفحة : 148
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست