responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأمة الوسط والمنهاج النبوي في الدعوة إلى الله المؤلف : التركي، عبد الله بن عبد المحسن    الجزء : 1  صفحة : 27
وقوله تعالى:
{قَالَ أَوْسَطُهُمْ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ لَوْلَا تُسَبِّحُونَ} [القلم: 28] (القلم الآية 28) . قيل: الأوسط، هو الأعدل، وهو ظاهر لما قاله من طلب التسبيح والنصح بالمعروف. وقيل: أوسطهم عمرًا. والأول هو الأقرب للصواب.
وقوله تعالى:
{فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا} [العاديات: 5] (العاديات الآية 5) . الوسط هنا: بمعنى التوسط بين طرفين، وهو المعنى المناسب، والموقع الوسط، هو الأفضل في الغالب.

اسم الکتاب : الأمة الوسط والمنهاج النبوي في الدعوة إلى الله المؤلف : التركي، عبد الله بن عبد المحسن    الجزء : 1  صفحة : 27
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست