responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أصلح الأديان للإنسانية عقيدة وشريعة المؤلف : عطار، أحمد بن عبد الغفور    الجزء : 1  صفحة : 71
وهلاك وأيام الشيطان.
ويصف التلمود الكنائس بأن الكنيسة بيت الباطل،
وبيت الوثنية، وبيت الشيطان، وقاذورات.
ويزخر التلمود بشتم المسيح والأناجيل والكنائس
والمسيحيين جميعها، ومما جاء فيه:
ْ"أتباع يسوع يُطْرَحون بعيداَ كما تُطرَح خِرَق حيض
المرأة ".
و" كل المسيحيين عبدة أوثان، وثنيون، قتلة، فسقة،
إنهم " حيوانات " قذرة، إنهم كالغائط، إنهم بهائم، حمير،
خنازير، كلاب، بل أسوأ من الكلاب، يتناسلون بطريقة
أحط من البهائم".
و" الوثنيون (المسيحيون) يُوَسِّخون العالم، لأن
أرواحهم خرجت من الشق النجس".
و" من الشق النجس تخرج أرواح المسيحيين ".
و"القديسون المسيحيون مخنثون، والقديسات مومسات ".
والعذراء عليها السلام مدعُوَّة من قبل اليهود في

اسم الکتاب : أصلح الأديان للإنسانية عقيدة وشريعة المؤلف : عطار، أحمد بن عبد الغفور    الجزء : 1  صفحة : 71
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست