responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أصلح الأديان للإنسانية عقيدة وشريعة المؤلف : عطار، أحمد بن عبد الغفور    الجزء : 1  صفحة : 121
و " مَنْ آذى مسلماً فقد آذاني، ومَن آذاني فقد آذى الله ".
و"مَنْ آذى ذمياً فأنا خصمه، ومَنْ كنت خصمه خصمتُه يوم القيامة ".
و"مَن أمَّن رجلاً على دمه فقتله فأنا بريء من القاتل وإن كان المقتولُ كافراً".
و"مَن أتاه أخوه متنصِّلاً فليقبل ذلك منه محقاً أو مبطلاً،
فإن لم يفعل لم يَردْ عليّ الحوضَ ".
و"مَنْ أخاف مؤمنأ كان حقاً على الله ألا يؤمّنه من إفزاع يوم القيامة ".
و" مَنْ أرضى سلطاناً بما يسخط الله خرج من دين الله ".
و"مَنْ بدأ بالكلام قبل السلام فلا تجيبوه ".
و"إن الله كتب الإحسان على كل شيء، فإذا قتلتم
فأحسنوا القتلة، وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة، ولْيحدَّ
أحدكم شفرته، ولْيُرحْ ذبيحته ".
و"دَخلتْ امرأة النار في هرة ربطتها فلم تطعمها ولم
تدَعْها تأكل من خَشاش الأرض ".

اسم الکتاب : أصلح الأديان للإنسانية عقيدة وشريعة المؤلف : عطار، أحمد بن عبد الغفور    الجزء : 1  صفحة : 121
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست