responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أصلح الأديان للإنسانية عقيدة وشريعة المؤلف : عطار، أحمد بن عبد الغفور    الجزء : 1  صفحة : 114
الإيمان بأن الإسلام خاتم الأديان وناسخ ما سبقه
منها.
* التحرر من عبادة أيٍّ من خلق الله الذي لا شريك
* الإيمان بالفرائض الدينية وأداؤها كالصّوم والصّلاة.
* الحرية حق طبيعي للإنسان، وكذلك العلم والصحة
والعمل والعيش.
* البيعة ضرورة لتكون ولاية الحاكم صحيحة بدون
إكراه.
* وجوب كون الحاكم مثلاً عالياً في الصلاح وصحة
المَلَكات وحسن الأخلاق.
* طاعة ولي الأمر فرض، ونازعها خارج على الأمة.
* الحاكم مقيَّد في حكمه وسلوكه ومعاملة الناس بشرع الله.
* عزل الحاكم المجاهر بمعصية الله، فإذا أحل حراماً
صحب العزل تتويبه، فإذا أصر على إحلال الحرام صار
مرتداً، وحكمه القتل.
* لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
* العدل أساس الحكم.
* إن الله حرم الظلم على نفسه فهو حرام على الناس فيما بينهم.

اسم الکتاب : أصلح الأديان للإنسانية عقيدة وشريعة المؤلف : عطار، أحمد بن عبد الغفور    الجزء : 1  صفحة : 114
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست