مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
لقطة العجلان مما تمس إلى معرفته حاجة الإنسان
المؤلف :
صديق حسن خان
الجزء :
1
صفحة :
197
) أَي بِحِسَاب مَعْلُوم للشهور والأعوام لَا يجاوزانه حَتَّى ينتهيا إِلَى أقْصَى منازلهما وَقَالَ تَعَالَى {وَمن رَحمته جعل لكم اللَّيْل وَالنَّهَار لتسكنوا فِيهِ ولتبتغوا من فَضله} يَعْنِي جعل اللَّيْل للسكون والاستراحة وَالْيَوْم لكسب المعاش وَهَذِه الْعبارَة فِيهَا لف وَنشر مُرَتّب وَعلم مِنْهَا أَن اللَّيْل وَقت للإستراحة حَقِيقَة كَيْفَمَا كَانَ وَكَذَلِكَ الْيَوْم وَقت لإبتغاء الْفضل وَهُوَ المعاش كَيْفَمَا يكون وَلَا يقف ذَلِك على طُلُوع الشَّمْس وَالْقَمَر وغروبهما انْتهى كَلَامه
ذكر حكم الصَّلَاة وَالصَّوْم بِأَرْض البلغار
بلغار بِضَم الْبَاء الْمُوَحدَة فَسُكُون اللَّام وَالْألف بَين الْغَيْن الْمُعْجَمَة وَالرَّاء وَضَبطه فِي الْقَامُوس بِلَا ألف وَقَالَ الْعَامَّة تَقول بلغار وَهِي مَدِينَة الصقالبة ضاربة فِي الشمَال شَدِيدَة الْبرد انْتهى
يطلع الْفجْر فِيهَا قبل غرُوب الشَّفق وَقت الْعشَاء وَالْوتر وَكَذَلِكَ وَقت الْفجْر أَيْضا فِي أربعينية الصَّيف ففاقدها مُكَلّف بهما يجب عَلَيْهِ صَلَاة الْعشَاء وَالْوتر وَيقدر الْوَقْت كَمَا فِي أَيَّام الدَّجَّال وَالْمرَاد بالتقدير مَا قَالَه الشافعيه من أَنه يكون وَقت الْعشَاء فِي حَقه بِقدر مَا يغيب فِيهِ الشَّفق فِي أقرب الْبِلَاد إِلَيْهِ وَالْأول أظهر وَالْوُجُوب عَلَيْهِ قَضَاء لَا أَدَاء وَلَا قَضَاء وَقيل أَن الصَّلَاة الْوَاقِع بَعْضهَا فِي الْوَقْت وَبَعضهَا خَارجه يُسمى مَا وَقع مِنْهَا فِي الْوَقْت أَدَاء وَبِه أفى الْبُرْهَان الْكَبِير وَاخْتَارَ الْكَمَال وَقد يُقَال لَا مَانع من كَونهَا لَا أَدَاء وَمَا وَقع خَارجه قَضَاء اعْتِبَارا لكل جُزْء بِزَمَانِهِ وَقيل لَا يُكَلف بهما لعدم السَّبَب وَبِه جزم فِي الْكَنْز والدرر والملتقى وَبِه أفتى البقالي وَوَافَقَهُ الْحلْوانِي والمرغيناني وَرجحه الشُّرُنْبُلَالِيّ والحلبي وأوسعا الْمقَال ومنعا مَا ذكره الْكَمَال وَقد كرّ على الْحلَبِي الْفَاضِل الْمحشِي بِالنَّقْضِ وانتصر للمحقق بِمَا يطول قَالَ فِي الدّرّ الْمُخْتَار وَلَا يساعده أَي الْكَمَال حَدِيث الدَّجَّال لِأَنَّهُ
اسم الکتاب :
لقطة العجلان مما تمس إلى معرفته حاجة الإنسان
المؤلف :
صديق حسن خان
الجزء :
1
صفحة :
197
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir