responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون المؤلف : حاجي خليفة، مصطفى    الجزء : 1  صفحة : 919
الروض الفائق، في المواعظ والرقائق
للشيخ: شعيب، الشهير: بالحريفيش.

الروض العاطر، في تلخيص: (زيج ابن الشاطر)
يأتي.

الروض
مختصر: (الروضة) .
في الفروع.
للنووي.
وهو: لشرف الدين: إسماعيل بن أبي بكر، المعروف: بابن المقري اليمني، الشافعي.
المتوفى: سنة 837، سبع وثلاثين وثمانمائة.
وقد اختصره:
الحافظ، شهاب الدين: أحمد بن علي، المعروف: بابن حجر العسقلاني.
المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة.
ثم شرحه شرحا.
جمع فيه: فوائد لا تحصى، حتى أعار منه بعض الحساد، ورماه في الماء، فاستأنفه ثانيا، وكمله.
وشرحه:
نجم الدين: سليمان بن عبد القوي الحنبلي.
المتوفى: سنة 710، عشرة وسبعمائة.
وشرحه:
القاضي: زكريا بن محمد الأنصاري، المحقق.
شرحا بليغا.
وشرحه:
الشمس بن شولة الدمياطي.
في مطول.
بل اختصر: (الروض) نفسه.
وشرحه: جلال الدين السيوطي.
كتب منه اليسير.
وممن اختصر: (الروض) أيضا:
الإمام، التقي: يحيى بن محمد بن يوسف الكرماني، ولد شارح البخاري.
وله: شرح استمد فيه من: (الإصابة) لابن حجر.
ولابن حجر:
تأليف مفرد في ذلك.
وممن شرحه:
تلميذه: سراج الدين: عمر بن محمد الزبيدي.
المتوفى: سنة 887، سبع وثمانين وثمانمائة.
وسماه: (الإلهام، لما في الروض من الأوهام) .
وقال السخاوي: وكان يرجح ابن حجر (مختصر الروضة) للأصفوني عليه، لعدم تقييد شيخه فيه، بلفظ الأصل، الذي قد يؤدي إلى تباين ظاهر، بخلاف الأصفوني، فإنه يتقيد بلفظ الأصل، ولكنه يرجح (الروض) لشيخه، من حيث التقسيم.

الروض الزاهر، في سيرة الملك الظاهر
وهو: الملك الظاهر: بيبرس.
للقاضي، الفاضل: عبد الله بن عبد الظاهر.
المتوفى: سنة 692، اثنتين وتسعين وستمائة.

الروض الزاهر، في مناقب الشيخ: عبد القادر
للشيخ، أبي العباس: أحمد بن محمد القسطلاني، صاحب: (المواهب اللدنية) .
المتوفى: سنة 923، ثلاث وعشرين وتسعمائة.

روض المتنزهين
في: التصوف، والمواعظ.

اسم الکتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون المؤلف : حاجي خليفة، مصطفى    الجزء : 1  صفحة : 919
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست