اسم الکتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون المؤلف : حاجي خليفة، مصطفى الجزء : 1 صفحة : 728
الداعي إلى وداع الدنيا
لأبي سعد: إسماعيل بن علي المفتي، المعروف: بابن الحائك.
المتوفى: سنة 1113.
داعي الفلاح، إلى سبل النجاح
في التصوف.
للشيخ: محمد بن محمد المرصفي.
جعله متناً لبيان الطريقة الجنيدية، والشاذلية، وآدابها، وأحوال سلوكها.
أوله: (الحمد لله، الذي آتى أولياءه ... الخ) .
ثم شرحه شرحاً ممزوجاً.
وفرغ في ذي القعدة، سنة 955، خمس خمسين وتسعمائة.
أول الشرح: (الحمد لله، الذي جعل الصوفية من خواص العبيد ... الخ) .
الداعي، إلى أشرف المساعي
مختصر (حادي الأرواح) سبق.
الداعي إلى الإسلام، في أصول علم الكلام
لأبي البركات: عبد الرحمن بن محمد الأنباري.
المتوفى: سنة 577، سبع وسبعين وخمسمائة.
أوله: (الحمد لله، الواحد الواجب
... الخ) .
ذكر فيه أنه رد على من خالف الملة الإسلامية، وخاطب كل طائفة باصطلاحهم.
ورتب على عشرة فصول في الرد على من أنكر الحدوث، والصانع، والرد على الثنوية، والطبائعيين، والمنجمين، ومن أنكر النبوة، والمجوس، واليهود، والنصارى، والعاشر في إثبات نبوة نبينا محمد عليه الصلاة والسلام.
باب الدال المهملة
الخيرة في القراءة (في القراآت العشر) العشرة
لأبي الفتح: مبارك بن أحمد بن رزيق، المعروف: بابن الحداد، المقري، الواسطي.
المتوفى: سنة 596، ست وتسعين وخمسمائة.
خيرة الفضلاء، تحفة لخيرة الفصحاء
في البديع.
مختصر.
أوله: (سبحان من تبحر من بحاره محكمات ... الخ) .
خيرة الفتاوي
للإمام: علي بن محمد بن أحمد بن عبد الله بن نصير الدين بن ملكان، البرتواني، الحنفي.
قال في دبجته: جمعت فيه ما هو معتمد عليه في الفتوى من الأصح، والأصوب، والخيرة، مصدر خار يخير، أي: صار ذا خير.
الداء، والدواء
لشمس الدين، أبي عبد الله: محمد بن أبي بكر، المعروف: بابن قيم الجوزية.
مختصر.
ألفه في جواب مسألة، وهي: أن مريضاً ابتلي ببلية، وقد اجتهد في دفعها، فلم يقدر، فما الحيلة؟ فأجاب: بأن الإنسان لو أحسن التداوي بالفاتحة، لرأى لها تأثيراً عجيباً، فبسط القول في آخر الكتاب.
اسم الکتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون المؤلف : حاجي خليفة، مصطفى الجزء : 1 صفحة : 728