اسم الکتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون المؤلف : حاجي خليفة، مصطفى الجزء : 1 صفحة : 618
الجواهر واللآلي، من إملاء المولى الوزير الجلالي
لمجد الدين، أبي السعادات: مبارك بن محمد بن الأثير الجزري.
المتوفى: سنة 606.
جمع فيه رسائل جلال الدين، أبي الحسن: علي. بن جمال الدين الأصبهاني، الوزير.
الجواهر، في علم التفسير
لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة.
نظمه للشيخ: عبد العزيز بن عبد الواحد المدني.
الجواهر، والدرر
للشيخ: عبد الوهاب بن أحمد الشعراني، الشافعي.
المتوفى: سنة 973، ثلاث وسبعين وتسعمائة.
أوله: (الحمد لله، رب العالمين 000 الخ) .
ذكر فيه: أنه التمس منه بعض الناس أن يذكر لهم ما تلقفه عن شيخه، سيدي: علي الخواص، مما فاوضه أو سمعه حال مجالسته له مدة عشر سنين.
فأجاب ووسم كل قول منه باسم شيء من الجواهر، إشارة إلى عزة الجواب عنها.
ثم اعتذر من الخطأ والتحريف؛
لأن الشيخ المذكور كان أمياً لا يعرف الخط.
وإنما ترجمه عنه بالعبارة المألوفة بين العلماء.
وفرغ من جمعه: في الحادي والعشرين من شهر رمضان، سنة 942، اثنتين وأربعين تسعمائة (943) .
الجواهر والدرر في الفروع
للشيخ: شرف بن عثمان (شرف الدين علي بن عثمان) الغزي، الحنفي.
المتوفى: سنة 799، تسع وتسعين وسبعمائة.
وهو كتاب.
كبير.
ذكر فيه قواعد، وأن القاعدة الفلانية، تخالف القاعدة الفلانية في كذا وكذا.
الجواهر والدرر
في ترجمة شيخ الإسلام: ابن حجر.
لتلميذه شمس الدين: محمد بن علي السخاوي.
المتوفى: سنة 902، اثنتين وتسعمائة.
ذكره في ضوئه، وقال: هو في مجلد.
شهد له الأكابر أنه غاية في بابها، وقيل: أنه كان قلم ابن حجر سيئاً في مثالب الناس، ولسانه حسناً، وليته عكس ليبقى الحسن.
ولذلك صنف العلم البلقيني: (الفجر والبجر في ترجمة ابن حجر) .
وقف عليه في حياته، وكتب عليه. انتهى.
الجواهر في المواعظ
للشيخ، أبي إسحاق: إبراهيم بن محمد الموصلي.
اسم الکتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون المؤلف : حاجي خليفة، مصطفى الجزء : 1 صفحة : 618