اسم الکتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون المؤلف : حاجي خليفة، مصطفى الجزء : 1 صفحة : 599
جمع النهاية في بدء الخير والغاية
مختصر في الحديث.
للشيخ، أبي محمد: عبد الله بن سعد بن أبي جمرة الأزدي، الأندلسي.
المتوفى: سنة 675، (699) .
أوله: (الحمد لله، حق حمده 000 الخ)
ذكر فيه: أنه اتخذ من البخاري ثلاثمائة حديث وبضعاً، بحذف الأسانيد ما عدا راوي الحديث، ليسهل حفظها، ثم شرحه.
وسماه: (بهجة النفوس وتحليلها بمعرفة ما عليها وما لها) .
أول الشرح: (الحمد لله، الذي فتق رتق ظلمات جهالات القلوب 000 الخ) .
الجمع بين الصحيحين
صحيح البخاري، وصحيح مسلم.
للإمام، أبي محمد: حسين بن مسعود الفراء، البغوي.
المتوفى: سنة 516، ست عشرة وخمسمائة.
وللإمام، أبي بكر: محمد بن عبد الله بن محمد الجوزقي، النيسابوري.
المتوفى: سنة 388، ثمان وثمانين وثلاثمائة، ذكره الحافظي.
وللشيخ، أبي محمد: عبد الحق بن عبد الرحمن الإشبيلي.
المتوفى: سنة 582، اثنتين وثمانين وخمسمائة.
ولأبي محمد: إسماعيل بن أحمد، المعروف: بابن الفرات السرخسي، الهروي.
المتوفى: سنة 414، أربع عشرة وأربعمائة.
ولأبي جعفر: أحمد بن محمد القرطبي، المعروف: بابن أبي حجة.
المتوفى: سنة 642، اثنتين وأربعين وستمائة.
ولأبي بكر: أحمد بن أحمد بن محمد البرقاني.
ولأبي مسعود: إبراهيم بن محمد بن عبيد الدمشقي.
رتبوا على المسانيد دون الأبواب.
الجمع المثناة في أخبار اللغويين والنحاة
لتاج الدين، أبي محمد: أحمد بن عبد القادر، المعروف: بابن مكتوم.
المتوفى: سنة تسع وأربعين وسبعمائة.
قيل: هو كتاب، كبير.
في نحو عشر مجلدات، لكنه لم ينشر وبقي في المسودة فتفرقا.
جمع الكافي
...
جمع العلوم
في فروع الحنفية.
جمع الرعاية في القراءة
...
الجمع بين الصحيحين
للإمام، الحافظ، أبي عبد الله: محمد بن أبي نصر فتوح الحميدي، الأندلسي.
المتوفى: سنة 488، ثمان وثمانين وأربعمائة.
رتب الأحاديث على حسب فضل الصحابي الراوي.
فقدم أحاديث أبي بكر، وباقي الخلفاء الأربعة، ثم تمام العشرة.
قال العراقي في شرح الألفية له: إن الحميدي زاد في جمعه ألفاظاً وتتمات ليس في واحد منهما من غير تمييز، وهذا مما أنكر عليه؛ لأنه جمع بين كتابين، فمن أين تأتي الزيادة، وأما عبد الحق: فإنه أتى بألفاظ الصحيح. انتهى.
ونقل البقاعي في حاشية الألفية عن الحميدي أنه قال: ربما زدت زيادات من تتمات، وشرح لبعض ألفاظ الحديث وقفت عليها في كتب من اعتنى بالصحيح كالإسماعيلي، والبرقاني.
قال: ثم ميز بأن يسوق الحديث، ثم يقول: إلى هنا انتهت رواية البخاري مثلاً، ومن هنا زاده البرقاني، وهذا واضح.
ثم ميز بأخفى منه، فإنه ربما يسوق الحديث كاملاً أصلاً وزيادة، ثم يقول: لفظ كذا زاده فلان ونحو ذلك، فقد حصل التمييز إجمالاً وتفصيلاً.
وقال ابن الأثير في جامع الأصول: واعتمدت في النقل من الصحيحين على ما جمعه الحميدي في كتابه، فإنه أحسن في ذكر طرقه، واستقصى في إيراد رواياته، وإليه المنتهى في جمع هذين الكتابين. انتهى.
وله شروح منها:
شرح عون الدين، أبي المظفر: يحيى بن محمد، المعروف: بابن هبيرة الوزير، الحنبلي.
المتوفى: سنة 560، ستين وخمسمائة.
كشف عما فيه من الحكم النبوية.
قال ابن شهبة في تاريخه.
وسماه: (الإيضاح، عن معاني الصحاح) في عدة مجلدات: ولما بلغ فيه إلى حديث من يرد الله به خيراً 000 الخ.
شرح الحديث، وتكلم عليه على معنى الفقه، فآل به الكلام إلى ذكر مسائل الفقه المتفق عليها والمختلف فيها، فأفرده الناس من الكتاب.
وجعلوه مجلداً.
وسموه: (بكتاب الإفصاح) .
وهو قطعة منه. انتهى.
وشرح أبي علي: الحسن بن الخطير النعماني، الظهير، الفارسي.
المتوفى: سنة 598، ثمان وتسعين وخمسمائة.
وسماه: (الحجة) .
اختصره من كتاب (الإفصاح في تفسير الصحاح) للوزير بن هبيرة، وزاد عليه أشياء.
ولخصه الحافظ، شهاب الدين: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني.
المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة.
اسم الکتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون المؤلف : حاجي خليفة، مصطفى الجزء : 1 صفحة : 599