responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون المؤلف : حاجي خليفة، مصطفى    الجزء : 1  صفحة : 371
تحفة الفقرا، في سيرة الشيخ: نجم الدين الكبرى
فارسي.
مختصر.
على: خمسة أبواب.
أوله: (الحمد لله معين الحق بنصر أوليائه ... الخ) .

تحفة الفحول
في: علم البحر.
مختصر.
على: سبعة أبواب.
مشتملة على: أحوال مسالك البحر الهندي.

تحفة الفقهاء
في الفروع.
للشيخ، الإمام، الزاهد، علاء الدين: محمد بن أحمد السمرقندي، الحنفي.
زاد فيها: على (مختصر القدوري) .
ورتب أحسن ترتيب.
أولها: (الحمد لله حق حمده ... الخ) .
وصنف: تلميذه، الإمام: أبو بكر بن مسعود الكاشاني، الحنفي.
المتوفى: سنة سبع وثمانين وخمسمائة.
شرحا عظيما.
في: ثلاث مجلدات.
وسماه: (بدائع الصنائع، في ترتيب الشرائع) .
ولما أتمه: عرض على المصنف، فاستحسنه، وزوجه ابنته: فاطمة الفقيهة.
فقيل: شرح (تحفته) ، وتزوج ابنته.
وهذا الشرح: تأليف يطابق اسمه معناه.
أوله: (الحمد لله العلي القادر ... الخ) .
ذكر فيه: أن المشايخ لم يصرفوا هممهم إلى الترتيب سوى أستاذه.
والغرض الأصلي من التصنيف في كل فن: هو تيسير سبيل الوصول إلى المطلوب، ولا يلتئم هذا المرام، إلا بترتيب تقتضيه الصناعة، وهو: التصفح عن أقسام المسائل وفصولها، وتخريجها على قواعد أصولها، ليكون أسرع فهما.
وإنه رتب المسائل في هذا الشرح: بالترتيب الصناعي، الذي يرتضيه أرباب الصنعة. انتهى.
ومجرد هذا الشرح:
لشاه: محمد بن أحمد بن أبي السعود المناستري.
وسماه: (مجرد البدائع، وملخص الشرائع) .
أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) .

تحفة الغريب، في الكلام على: (مغني اللبيب)
يأتي في: الميم.

تحفة الغزاة
رسالة.
في: الرمي، والذرب، واللعب بالفرس.
لخسرو السلاحي، المعروف: برئيس السلحشوران.
وهي المعروفة: (بسلحشورنامه) .

تحفة الفقراء في علم الميقات من طريق ربع الدائرة المقنطرات
رسالة.
لمحمد بن كاتب سنان القونوي.
وهي على: خمسة وعشرين بابا.
ألفها: لأمير: شهنشاه بن بايزيد العثماني.
أولها: (الحمد لله الذي يكور الليل على النهار ... الخ) .

اسم الکتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون المؤلف : حاجي خليفة، مصطفى    الجزء : 1  صفحة : 371
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست