responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون المؤلف : حاجي خليفة، مصطفى    الجزء : 1  صفحة : 190
وحاشية
المولى، الشهير: بمنا، وعوض.
المتوفى: سنة أربع وتسعين وتسعمائة.
وهو في نحو: ثلاثين مجلدا.

وحاشية: الأسفرايني
الفاضل، المحقق، عصام الدين: إبراهيم بن محمد بن عربشاه الأسفرايني.
المتوفى: سنة ثلاث وأربعين وتسعمائة.
وهي مشحونة بالتصرفات اللائقة، والتحقيقات الفائقة، من: أول القرآن، إلى آخر (1/ 191) الأعراف، ومن: أول سورة النبأ، إلى آخر القرآن.
أهداها: إلى السلطان: سليمان خان.
أوله: (الحمد لله الذي عم بإرفاد إرشاد الفرقان ... الخ) .

وتعليقة: عجم سنان المحشي
سنان الدين: يوسف البردعي، الشهير: بعجم سنان المحشي.
لشرح الفرائض.
كتبها إلى قوله - سبحانه وتعالى -: (وما كادوا يفعلون) .
وهي (كالخسروية) حجما، عبر فيها عن ملا حمزة: بالأستاذ الأوسط، وعن ملا خسرو: بالأستاذ الأخير.
أوله: (الحمد لله الذي نور قلوبنا ... الخ) .

وحاشية: حمزة بن محمود القراماني
العالم، الفاضل، نور الدين: حمزة بن محمود القراماني.
المتوفى: سنة إحدى وسبعين وثمانمائة.
وهي على: الزهراوين.
سماها: (تقشير التفسير) .

وحاشية
الشيخ: أبي بكر بن أحمد بن الصائغ، الحنبلي.
المتوفى: سنة أربع عشرة وسبعمائة.
وسماه: (الحسام الماضي، في إيضاح غريب القاضي) .
شرح: فيه غريبه، وضم: إليه فوائد كثيرة.
وأما التعليقات والحواشي غير التامة فكثيرة جدا، فنذكر منها ما وصل إلينا خبره، ونقدم الأشهر فالأشهر، فمنها:

حاشية: بملا خسرو
المولى، المحقق: محمد بن فرامرز، الشهير: بملا خسرو.
المتوفى: سنة خمس وثمانين وثمانمائة.
وهي: من أحسن التعليقات عليه، بل أرجحها إلى قوله - سبحانه وتعالى -: (سيقول السفهاء) .
وذيلُها: إلى تمام سورة البقرة.
لمحمد بن عبد الملك البغدادي، الحنفي.
المتوفى: بدمشق، سنة 1016؛ ذكره في (خلاصة الأثر) .
ألفه: سنة اثنتي عشرة وألف.
أوله: (الحمد لله هادي المتقين ... الخ) .

اسم الکتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون المؤلف : حاجي خليفة، مصطفى    الجزء : 1  صفحة : 190
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست