responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون المؤلف : حاجي خليفة، مصطفى    الجزء : 1  صفحة : 184
أنموذج العلوم، لذوي البصائر والفهوم
لشمس الدين: محمد بن إبراهيم الحلبي، الشهير: بابن الحنبلي.
المتوفى: سنة إحدى وسبعين وتسعمائة.

أنموذج العلوم
للعلامة، جلال الدين: محمد بن أسعد الصديقي، الدواني.
المتوفى: سنة سبع وتسعمائة.
وهو مختصر.
جمعه: للسلطان: محمود.
أوله: (الحمد لله المحمود في كل فعاله ... الخ) .

أنموذج العلوم، في مائة مسألة، من مائة فن
للمولى، شمس الدين: محمد بن حمزة الفناري.
المتوفى: سنة أربع وثلاثين وثمانمائة.
قال صاحب (الشقائق) : سمعت من بعض أحفاده، أن الرسالة التي من مائة فن إنما هي لابنه: محمد شاه.
قال: ورأيت للفناري عشرين قطعة، كل منها في فن، وعبَّر عن أسماء تلك الفنون بطريق الألغاز امتحانا لفضلاء عصره، ولم يقدروا على تعيين فنونها فضلا عن حل مسائلها.
على أنه قال في خطبته: وذلك عجالة يوم.
وشرح هذه الرسالة: ابنه محمد شاه، وعين أسامي الفنون، وبين المناسبة فيما ذكره من الألغازات، وحل مشكلات مسائلها، ونظم عقيب كل قطعة منها قطعة أخرى.
قال في بعضها: قلت مؤكدا، وفي بعضها: قلت مجيبا، وأتى بأحسن الأجوبة، وذكر أن والده لما سافر إلى قرامان كتبها اختبارا لعلمائها، لأنهم كانوا يجحدون فضله.
وفرغ: سنة أربع وعشرين وثمانمائة. انتهى. (1/ 185)
وله رسالة.
في عدة مسائل من الفنون العقلية، سماها: (عويصات الأفكار) .

أنموذج الزمان، في شعراء قيروان
لأبي علي: حسن الأزدي، المهدوي.

أنموذج الزمان، في شعراء الأعيان
لأبي الفتوح: عبد السلام بن يوسف الدمشقي.
المتوفى: سنة ...

انقضاض البازي، في انفضاض الرازي
في رد: السر المكتوم.
يأتي.

أنموذج الطب
تركي.
للسيد، محمد، رئيس الأطباء.
المتوفى: سنة تسع وأربعين وألف.
ألفه: للوزير: رجب باشا.
مشتملا على: قسمي العلمي، والعملي، والأمراض، والعلاج، والأقرباذين.
ورتب على: مقدمة، وستة تعاليم، وخاتمة.
وفرغ في: رمضان، سنة أربع وثلاثين وألف.

اسم الکتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون المؤلف : حاجي خليفة، مصطفى    الجزء : 1  صفحة : 184
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست