responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ثبت أبي جعفر أحمد بن علي المؤلف : البلوي، أبو جعفر    الجزء : 1  صفحة : 299
(إِن لم تداركهم نعماء تنشرها ... يَا أرجح النَّاس حلما حِين يختبر)
(أمنن على نسْوَة قد كنت ترضعها ... إِذْ فوك يملأه من محضها الدُّرَر)
(إِذْ أَنْت طِفْل صَغِير كنت ترضعها ... وَإِذ يزنيك مَا تَأتي وَمَا تذر)
(لَا تجعلنا كمن شالت نعامته ... واستبق منا فَإنَّا معشر زهر)
(إِنَّا لنشكر للنعماء إِذْ كفرت ... وَعِنْدنَا بعد هَذَا الْيَوْم مدخر)
(فألبس الْعَفو من قد كنت ترْضِعه ... من أمهاتك إِن الْعَفو مشتهر)
(يَا خير من مرحت كمت الْجِيَاد بِهِ ... عِنْد الْهياج إِذا مَا استوقد الشرر)
(إِنَّا نؤمل عفوا مِنْك تلبسه ... هذي الْبَريَّة إِذْ تَعْفُو وتنتصر)
(فَاعْفُ عَفا الله عَمَّا أَنْت راهبه ... يَوْم الْقِيَامَة إِذْ يهدا لَك الظفر)
فَقَالَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مَا كَانَ لبني عبد الْمطلب فَهُوَ لكم وَقَالَت قُرَيْش مَا كَانَ لنا فَهُوَ لله وَلِرَسُولِهِ وَقَالَت الْأَنْصَار مَا كَانَ لنا فَهُوَ لله وَلِرَسُولِهِ
قَالَ الطَّبَرَانِيّ لم يرو عَن زُهَيْر بن صرد بِهَذَا التَّمام إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَاد تفرد بِهِ عبيد الله بن رماحس قَالَ الإِمَام أَبُو زيد قَالَ شَيخنَا أَبُو زرْعَة هَذَا حَدِيث عَال تساعي الْإِسْنَاد وَهُوَ أَعلَى مَا وَقع لنا وَلَا بَأْس

اسم الکتاب : ثبت أبي جعفر أحمد بن علي المؤلف : البلوي، أبو جعفر    الجزء : 1  صفحة : 299
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست