اسم الکتاب : الفهرست المؤلف : ابن النديم الجزء : 1 صفحة : 363
القولنج مقالة كتاب السكنجبين مقالة كتاب تفسير تفسير كتاب جالينوس لفصول بقراط كتاب الفصول ويسمى بالمرشد كتاب الأبنة وعلاجها كتاب نقض كتاب الوجود لمنصور بن طلحة كتاب في يرد به إظهار ما يدعي من عيوب الأنبياء كتاب في ان للعالم خالقا حكيما كتاب في آثار الامام الفاضل المعصوم كتاب في الأوهام والحركات والعشق كتاب في استفراغ المحمومين قبل النضح كتاب الامام والمأموم والمحقين كتاب خواص التلاميذ كتاب شروط النظر كتاب الآراء الطبيعية كتاب ترتيب أكل الفواكه كتاب خطاء غ غرض الطبيب كتاب ما يعرض في صناع الطب كتاب السيرة الفاضلة اشعاره في العلم الإلهي كتاب الانثيين لجابر إلى الشعر قصيدة في المنطقيات قصيدة في العظة اليونانية.
ما سماه الرازي رسالة:
رسالة في التعري والتدثر رسالته في التركيب رسالته في الجبر وكيف يساق اليه وعلامة الحق فيه رسالته فيما لا يلصق مما يقطع من البدن وان صغر وما يلصق من الجراحات وان كبر رسالته في تبريد الماء على الثلج وتبريد الماء يقع الثلج فيه رسالته في المنطق رسالته في تعطيش السمك والعلة فيه رسالته في كيفية النحور رسالته في العلة التي لها لا يوجد شراب يفعل فعل الشراب الصحيح بالبدن رسالته في غروب الشمس والكواكب وان ذلك ليس من أجل حركة الأرض بل حركة الفلك رسالته في انه لا يتصور لمن لا رياضة له بالبرهان ان الأرض كرية وان الناس حولها رسالته في فسخ ظن من توهم ان الكواكب ليست في نهاية الاستدارة رسالته في البحث عن الأرض الطبيعية هي الطين أم الحجر رسالته في تثبيت الاستحالة رسالته في العطش وازدياد الحرارة لذلك رسالته في العادة وانها تحول طبيعة رسالته في العلة التي من أجلها تضيق النواظر في النور وتتسع في الظلمة رسالته في العلة التي لها زعم بعض الجهال أن الثلج يعطش رسالته في أطعمة المرضى كتاب ما استدركه من الفصل في الكلام في القائلين بحدوث الأجسام على القائلين بقدمها كتاب في أن العلة اليسيرة بعضها أعسر تعرفا وعلاجا من الغليظة رسالته في العلل المشكلة كتاب في العلة التي يذم لها بعض الناس وعوامهم الطبيب وان كان حاذقا رسالته في أن الطبيب الحاذق ليس هو من قدر على ابراء جميع العلل وان ذلك ليس في الوسع رسالته في العلل القاتلة لعظمها والقاتلة لظهورها بغتة رسالته في أن الصانع المستغرق بصناعة معدوم في جل الصناعات إلا في الطب خاصة
اسم الکتاب : الفهرست المؤلف : ابن النديم الجزء : 1 صفحة : 363