كلام الأصوليين، متجنباً البحوث الكلامية والمنطقية في أغلب الأحوال، فلخص شرح المؤلف نشر البنود، والتنقيح للقرافي، وشرحه له أيضاً، وشرح ابن حلول لجمع الجوامع، ورجع كثيراً إلى الآيات البينات. ومابدأ في الكتابة يوماً من الأيام في درس من الدروس إلا بعد أن يحضر بين يديه سبعة كتب من أمهات أصول الفقه، إضافة إلى ماأعطاه الله من الخبرة في هذا الفن [1] .
الشروح المسجلة:
1 ـ شرح الشيخ أحمد محمود عبد الوهاب في (17) شريطاً. [1] مقدمة الشرح ص (11) .