responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : آثار الشيخ محمد بن عبد الوهاب المؤلف : أحمد محمد الضبيب    الجزء : 1  صفحة : 77
345 الفقير الصابر أم الغني الشاكر أيهما أفضل؟
تاريخ نجد لابن غنام، ص 507.
346 قصد القبر للدعاء عنده.
مسألة أولها: "سئل الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله: قال السائل، القبر وقصده للدعاء عنده ليس من دين المرسلين ... فأجاب: هذا هو الصواب ... ".
الدرر السنية، ط2، جـ4ـ ص ص 278-279.
347 قول الشيخ تقي الدين: "ولتكن همته فهم مقاصد الرسول في أمره ونهيه".
مسألة أولها: "وسئل عن قول الشيخ تقي الدين: "ولتكن همته فهم مقاصد الرسول في أمره ونهيه ما صورته.. فأجاب: مراده ما شاع وذاع أن الفقه عندهم هو الاشتغال بكتاب فلان وفلان ... ".
الدرر السنية، ط2، جـ4، ص 6.
348 لا إله إلا الله، معناها وتفسيرها.
(انظر: تفسير كلمه التوحيد، 304-317) .
349 لمس القبر والتمسح به والصلاة عنده، والنذر للقبور.
مسألة حول قول صاحب "الإقناع" (في آخر الجنائز) : ولا بأس بلمسه، أي القبر، باليد وأما التمسح به والصلاة عنده، أو قصده لأجل الدعاء عنده معتقداً أن الدعاء هناك أفضل ... أو النذر ونحو ذلك ... وليس هذا من دين المرسلين".
روضة الأفكار، ط الأهلية، جـ[1]، ص 2041.

[1] هذه المسألة ليست مذكورة في ط الهند من "روضة الأفكار".
اسم الکتاب : آثار الشيخ محمد بن عبد الوهاب المؤلف : أحمد محمد الضبيب    الجزء : 1  صفحة : 77
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست