responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إتمام الدراية لقراء النقاية المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 193
وَالثَّانِي {قَالَ ألم أقل لكم} وَالثَّالِث وَلَا يَحِيق الْمَكْر السيء إِلَّا بأَهْله السَّادِس الْقصر ومثاله {وَمَا مُحَمَّد إِلَّا رَسُول}
وَمن أَنْوَاع هَذَا الْعلم الْأَسْمَاء فِيهِ من أَسمَاء الْأَنْبِيَاء خَمْسَة وَعِشْرُونَ وَالْمَلَائِكَة أَرْبَعَة وَغَيرهم إِبْلِيس وَقَارُون وطالوت وجالوت ولقمان وَتبع وَمَرْيَم وَعمْرَان وَهَارُون وعزيز وَالصَّحَابَة زيد الكني لم يكن فِيهِ غير أبي لَهب
الألقاب ذُو القرنين الْمَسِيح فِرْعَوْن المبهمات مُؤمن من آل فِرْعَوْن حزقيل الرجل الَّذِي فِي يس حبيب بن مُوسَى النجار فَتى مُوسَى فِي الْكَهْف يُوشَع بن نون الرّجلَانِ فِي الْمَائِدَة يُوشَع بن نون الرّجلَانِ فِي الْمَائِدَة يُوشَع وكالب أم مُوسَى يوحانذ إمرأة فِرْعَوْن آسِيَة بنت مُزَاحم العَبْد فِي الْكَهْف هُوَ الْخضر الْغُلَام حيسور الْملك هدد الْعَزِيز أطفير أَو قطفيز إمرأته راعبل وَهِي فِي الْقُرْآن كَثِيرَة
علم الحَدِيث

علم بقوانين يعرف بهَا أَحْوَال السَّنَد والمتن الْخَبَر إِن تعدّدت طرقه بِلَا حصر متواتر وَغَيره آحَاد فَإِن كَانَ بِأَكْثَرَ من اثْنَيْنِ فمشهور أَو بهما فعزيز أَو بِوَاحِد فَغَرِيب وَهُوَ مَقْبُول وَغَيره فَالْأول إِن نَقله عدل تَامّ الضَّبْط مُتَّصِل السَّنَد غير مُعَلل وَلَا شَاذ صَحِيح ويتفاوت فَإِن خف الضَّبْط فَحسن وَزِيَادَة راويهما مَقْبُولَة فَإِن خُولِفَ فشاذ وَإِن سلم من الْمُعَارضَة فمحكم وَإِلَّا وَأمكن الْجمع فمختلف الحَدِيث وَإِلَّا وَعرف الآخر فناسخ ومنسوخ ثمَّ يرجح أَو يُوقف والفرد إِن وَافقه غَيره فَهُوَ المتابع أَو متن يُشبههُ فاشاهد وتتبع الطّرق لَهُ إعتبار والمردون أما لسقط فَإِن كَانَ من أول السَّنَد فمعلق أَو بعد التَّابِعِيّ فمرسل أَو بعد غَيره بفوق وَاحِد وَلَاء فمعضل وَإِلَّا مُنْقَطع فَإِن خَفِي فمدلس وَإِمَّا لطعن فَإِن كَانَ لكذب فموضوع أَو تُهْمَة فمتروك أَو فحش غلط أَو غَفلَة أَو فسق

اسم الکتاب : إتمام الدراية لقراء النقاية المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 193
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست