responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الوصول إلى شمائل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم المؤلف : النبهاني، يوسف    الجزء : 1  صفحة : 319
234- «من سرّته حسنته وساءته سيّئته.. فهو مؤمن» .
235- «من صمت.. نجا» [1] .
236- «من ضمن لي ما بين لحييه [2] ، وما بين رجليه [3] ضمنت له على الله الجنّة» .
237- «من عمل بما علم.. ورّثه الله علم ما لم يعلم» .
238- «من غشّنا.. فليس منّا» .
239- «من فارق الجماعة شبرا.. فقد خلع ربقة الإسلام» .
240- «من كثّر سواد قوم.. فهو منهم» .
241- «من كنت مولاه.. فعليّ مولاه» .
242- «من لا يرحم.. لا يرحم» .
243- «من لم يكن ذئبا.. أكلته الذّئاب» [4] .
244- «من مزح.. استخفّ به» .
245- «من نوقش الحساب.. عذّب» .
246- «منهومان لا يشبعان: طالب علم، وطالب دنيا» .

[1] أي: من سكت عن النطق بما لا ثواب فيه.. نجا من العقاب والعتاب يوم الماب.
[2] المراد: اللسان، وما يتأتى به النطق.
[3] المراد: الفرج، وترك صلّى الله عليه وسلّم التصريح به استهجانا واستحياء؛ لأنه صلّى الله عليه وسلّم أشدّ حياء من العذراء في خدرها.
[4] الحديث مقيد باخر الزمان، حيث يغلب الشر ويقل الخير وأهله، فعلى المؤمن حينئذ الحذر من أن يصيبه الضرر.
اسم الکتاب : وسائل الوصول إلى شمائل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم المؤلف : النبهاني، يوسف    الجزء : 1  صفحة : 319
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست