responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الوصول إلى شمائل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم المؤلف : النبهاني، يوسف    الجزء : 1  صفحة : 308
الباطل، فكونوا أبناء الآخرة، ولا تكونوا أبناء الدّنيا، فإنّ كلّ أمّ يتبعها ولدها» .
121- «الدّنيا.. كلّها متاع [1] ، وخير متاعها: المرأة الصّالحة» .
122- «الدّنيا.. مزرعة الآخرة» .
123- «دوروا مع كتاب الله حيثما دار» .
124- «الدّين.. النّصيحة» .
125- «دين المرء.. عقله، ومن لا عقل له لا دين له» [2] .

(حرف الذّال)
126- «ذكر الله.. شفاء القلوب» .
127- «الذّنب لا ينسى، والبرّ لا يبلى [3] ، والدّيّان لا يموت..
فكن كما شئت» [4] .

[1] أي: شيء يتمتاع به. أي: ينتفع به أمدا قليلا.
[2] لأنّ العقل هو الكاشف عن مقادير العبوديّة، ومحبوب الله ومكروهه، وهو الدليل على الرّشد، والنّاهي عن الغيّ؛ فالعاقل من عقل عن الله عزّ وجلّ أمره ونهيه فأطاعه بما أمر، وانزجر عمّا نهاه؛ فتلك علامة العقل.
[3] يعني: أنّ الخير والفضل لا ينقطع ثوابه ولا يضيع.
[4] وفي رواية: اعمل ما شئت كما تدين تدان.
اسم الکتاب : وسائل الوصول إلى شمائل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم المؤلف : النبهاني، يوسف    الجزء : 1  صفحة : 308
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست