اسم الکتاب : شرف المصطفى المؤلف : الخركوشى الجزء : 1 صفحة : 37
فحواه، وجمعنا ذلك في عشرة فصول:
الفصل الأول: فيما جاء من ذلك مجرى المدح والثناء وتعداد المحاسن كقوله تعالى: لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ الآية.
الفصل الثاني: في وصفه تعالى له بالشهادة وما يتعلق بها من الثناء والكرامة.
الفصل الثالث: فيما ورد من خطابه إياه مورد الملاطفة والمبرة.
الفصل الرابع: في قسمه تعالى بعظيم قدره.
الفصل الخامس: في قسمه تعالى جده له لتتحقق مكانته عنده.
الفصل السادس: فيما ورد من قوله تعالى في جهته صلى الله عليه وسلم مورد الشفقة والإكرام.
الفصل السابع: فيما أخبر الله تعالى به في كتابه العزيز من عظيم قدره وشريف منزلته على الأنبياء وحظوة رتبته عليهم.
الفصل الثامن: في إعلام الله تعالى خلقه بصلاته عليه وولايته له ورفعه العذاب بسببه.
الفصل التاسع: فيما تضمنته سورة الفتح من كراماته صلى الله عليه وسلم.
الفصل العاشر: فيما أظهره الله تعالى في كتابه العزيز من كرامته عليه ومكانته عنده وما خصه به من ذلك سوى ما انتظم فيما ذكرناه قبل.
4- وممن كتب في هذا أيضا: الحافظ القسطلاني في المقصد السادس من المواهب اللدنية وهو في: آيات من التنزيل في تعظيم قدره صلى الله عليه وسلم، وفيه:
اسم الکتاب : شرف المصطفى المؤلف : الخركوشى الجزء : 1 صفحة : 37