responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سلوة الكئيب بوفاة الحبيب المؤلف : ابن ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 129
الْحُسَيْن، فَقَالَ: أَلا أحدثكُم عَن رَسُول الله [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] ؟ قَالُوا: بلَى. فحدثنا عَن أبي الْقَاسِم. قَالَ: لما مرض رَسُول الله [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] أَتَاهُ جِبْرِيل [عَلَيْهِ السَّلَام] ، وَذكر الحَدِيث. ثمَّ قَالَ: وَالْمرَاد بقوله: إِن الله [قد] اشتاق إِلَى لقائك، أَي: أَرَادَ ردك من دنياك إِلَى آخرتك؛ ليزِيد فِي كرامتك ونعمتك وقربتك.
[خبر تَعْزِيَة الْخضر]

وَهُوَ فِي الطَّبَقَات لِابْنِ سعد عَن جَعْفَر بن مُحَمَّد عَن أَبِيه عَن عَليّ [بن أبي طَالب رَضِي الله عَنهُ] وَفِي آخِره: فَقَالَ عَليّ [رَضِي الله عَنهُ] : تَدْرُونَ من هَذَا؟ يَعْنِي الَّذِي سمعُوا صَوته بالتعزية، قَالُوا: لَا /. قَالَ: هَذَا الْخضر عَلَيْهِ السَّلَام.

اسم الکتاب : سلوة الكئيب بوفاة الحبيب المؤلف : ابن ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 129
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست