خطب الناس بمنى انقلب فذبح كبشين أملحين [1] وهذا غير الهدايا التي نحرها بيده وأشرك عليًّا في الهدي وأمره بنحر الباقي من البدن. [1] انظر: فتح الباري 3/ 574, 577, وشرح النووي 8/ 422 - 434 و9/ 51 - 52 و11/ 182, وفتح الملك المعبود في تكملة المنهل المورود شرح سنن أبي داود 2/ 20 و2/ 54, 2/ 99 - 206.