العمل به خُشِيَ عليه أن يمل فيفضي ذلك إلى تركه [1].
3 - الإنسان المسلم كلما تقدم في العمر اجتهد في العمل على حسب القدرة والطاقة؛ ليلقى الله على خير أحواله؛ ولأن الأعمال بالخواتيم، وخير الأعمال الصالحة خواتيمها [2]. [1] انظر: فتح الباري 4/ 215. [2] انظر: فتح الباري 4/ 285، و 9/ 46.