مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
التاريخ
السيرة والشمائل
البلدان والجغرافيا والرحلات
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
دلائل النبوة
المؤلف :
الأصبهاني، إسماعيل
الجزء :
1
صفحة :
210
فَأَذِنَ لَهُمْ فَمَرُّوا بِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ مِنْ أَيْنَ جِئْتُمْ فَأَخْبَرُوهُ أَنَّهُمُ اسْتَأْذَنُوا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَنْ يَنْحَرُوا بَعْضَ رَوَاحِلَهُمْ قَالَ فَأَذِنَ لَكُمْ قَالُوا نَعَمْ قَالَ فَإِنِّي أَسْأَلُكُمْ وَأُقْسِمُ عَلَيْكُمْ إِلَّا رَجَعْتُمْ مَعِي إِلَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرَجَعُوا مَعَهُ فَذَهَبَ عُمَرُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا رَسُولَ الله أتأذن أَن ينحروا رواحلهم فَمَاذَا يَرْكَبُونَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَمَاذَا أَصْنَعُ لَيْسَ مَعِي مَا أُعْطِيهِمْ فَقَالَ عُمَرُ بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ تَأْمُرُ مَنْ كَانَ مَعَهُ فَضْلُ زَادٍ يَأْتِي بِهِ إِلَيْكَ تجمعه عَلَى شَيْءٍ ثُمَّ تَدْعُو فِيهِ بِالْبَرَكَةِ ثُمَّ تُقَسِّمُهُ بَيْنَهُمْ فَفَعَلَ فَدَعَا بِفَضْلِ أَزْوَادِهِمْ فَمِنْهُمُ الْآتِي بِالْقَلِيلِ وَمِنْهُمُ الْآتِي بِالْكَثِيرِ فَجَعَلَهُ فِي شَيْءٍ ثُمَّ دَعَا فِيهِ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَدْعُوَ ثُمَّ قَسَّمَهُ بَيْنَهُمْ فَمَا بَقِيَ مِنَ الْقَوْمِ أَحَدٌ إِلَّا مَلَأَ مَا كَانَ مَعَهُ مِنْ وِعَاءٌ وَفَضَلَ فَضْلٌ فَقَالَ عِنْدَ ذَلِكَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهَ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ مَنْ جَاءَ بِهِنَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ غَيْرَ شَاكٍّ أَدْخَلَهُ اللَّهُ الْجَنَّةَ
فَصْلٌ
288 - أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا أَبُو عبد الله مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْجُرْجَانِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الْأَصَمُّ ثَنَا مُحَمَّد بن عبد الله بن الحكم ثَنَا عبد الله بْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي يُونُسُ بْنُ يَزِيدَ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمَسَيِّبِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بُعِثْتُ بِجَوَامِعِ الْكَلِمِ وَنُصِرْتُ بِالرُّعْبِ وَبَيْنَا أَنَا نَائِمٌ أُتِيتُ بِمَفَاتِيحِ خَزَائِنِ الْأَرْضِ فَوُضِعَتْ فِي يَدِي قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ فَقَدْ ذَهَبَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنْتُمْ تَنْتَثِلُونَهَا
289 - قَالَ وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الْأَصَم ثَنَا ربيع ابْن سُلَيْمَان الْمرَادِي ثَنَا عبد الله بْنُ وَهْبِ بْنِ مُسْلِمٍ الْقُرَشِيُّ أَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلَالٍ حَدَّثَنِي الْعَلَاء بن عبد الرحمن عَنْ أَبِيهِ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فُضِّلْتُ عَلَى الْأَنْبِيَاءِ بِسِتٍّ أُعَطِيتُ جَوَامِعَ الْكَلِمِ وَنُصِرْتُ بِالرُّعْبِ وَأُحِلَّتْ لِي الْغَنَائِمُ وَجُعِلَتْ لِي الْأَرْضُ طَهُورًا وَمَسْجِدًا وَأُرْسِلْتُ إِلَى النَّاسِ كَافَّةً وَخُتِمَ بِي النَّبِيُّونَ
290 - أَنَا أَبُو عَمْرو عبد الوهاب انا وَالِدي أَبُو عبد الله أَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيل ثَنَا عبد الكريم بْنُ الْهَيْثَمِ ثَنَا أَبُو تَوْبَةَ ح قَالَ أَبُو عبد الله وَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الشَّيْبَانِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ نُعَيْمٍ النَيْسَابُورِيُّ ثَنَا عبد الله بن عبد الرحمن السَّمَرْقَنْدِيُّ ثَنَا يَحْيَى بْنُ
اسم الکتاب :
دلائل النبوة
المؤلف :
الأصبهاني، إسماعيل
الجزء :
1
صفحة :
210
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir